ما نراه بين الحين والآخر على «ماسبيرو زمان» ليس هو كل ما تم تسجيله، ولكنه فقط ما تم إنقاذه من براثن الإهمال، تستحق هذه التسجيلات دراسات موسعة تتيح لنا قراءة الزمن بكل أبعاده.
وأيضاً تصحيح الكثير من المفاهيم الخاطئة التى توارثناها ورددناها، بل وفى كثير من الأحيان عممناها دون أن نتأكد من مدى صحتها، هل كانت بالفعل هى عنوان الزمن؟
نقلا عن مجلة - روزاليوسف