بدأت الحلقة بمزاح نادين مع آدم بأنها حامل للمرة الثانية، ولكنها سرعان ما تخبره بأنها تمزح، وينتقل المشهد إلى سلمى التى تريد أن تنجب الطفلين ولكنها تخاف بسبب العقدة النفسية التى سببها لها والداها منذ الصغر حين تركاها وانفصلا فنصحها زوجها بضرورة الذهاب لطبيب نفسى ليحل معها هذه الأزمة، وهذا ما فعلته سلمى بالفعل.
ينتقل المسلسل إلى وقت انتشار فيروس «كورونا»، وفرض شبه حظر التجوال، مع منع التجمعات فى الأماكن العامة، وكانت هناك عاصفة أدت إلى غرق الصالة الرياضية الخاصة بآدم مما جعله يدخل فى نوبة اكتئاب، فهى كانت مصدر دخله الوحيد، ثم خيم الملل على علاقتهما وتأقلما على الجلوس فى المنزل بسبب فرض حظر التجوال، ولكن مع مرور الوقت أصيبت نادين وآدم بفيروس «كورونا» مما جعل نادين تخشى على طفليها وتستعين بأهلها لاستضافة الطفلين حتى تمام شفائهما.