تبدأ الحلقة بخروج أحمد بدير " أنور الزيات" من سجنه ولقاء جابر له في فيلته حيث الاتفاق على العمل معه لاستلام شحنة سلاح مهربة من خلال الصحراء؛ يذهب جابر ومعه" كونا "  احد رجال أنور الزيات وفي الطريق وبعد استلام شحنة الاسلحة ،  تخرج عليهم احدى عصابات قطاع الطرق، وفي مطاردة طويلة يقوم جابر بإلقاء النار على ثلاثة منهم ليلقون مصرعهم، بينما يكون احدهم قد اطلق النار على" كونا "بجواره في السيارة . يجري جابر حتى يجد خيمة في الصحراء، يلجأ اليها لكي ما يعالجه احد البدو ؛ فيعالج صديقه .. ويساله جابر عن هذه العصابة التي خرجت عليهم؟ فيقول له " هذه عصابة "رعد" وينصحه بالابتعاد عنهم فيقول جابر" انا ما بسبش تارى ابدا" .
 من ناحية اخرى تدخل مهرة الى ماجد المصري زوجها في مكتبه ، يهديها طقما من الالماس النادر اما هي فتعطيه اوراق ليمضيها فيمضيها بدون مناقشة حيث تتدلل عليه ويبدو هو وهو عاشقا لها ويوافق لها على كل ما تريده وتنتقل مهرة بهذه الاوراق مع صديقتها ايمان السيد" شيرين" الى ورشة تابعة  للمصنع الذي يمتلكونه ،  تقوم بطرد العترة الذي كان قد تحرش بها قديما وهي عاملة بالمصنع؛ وتنقل يسري اخو زيدان من عمله الى فرع اخر وترقي صديقتها مها نصار الى منصب مديرة المصنع ؛ بينما في مشهد اخر تظهر مهرة و هى تستعد للخروج من منزلها وتسرح لتتذكر جابر ولكنها سريعا ما تظهر مع زيدان زوجها ويذهبان لتفرجه على مصنع كبير تريد ان يشتريه ويكلفه 20 مليون جنيه قبل عمليات التصليح  واعادة الترميم التي تتكلف ما يصل الى 100 مليون جنيه ما يجعل زوجته الاولى وشقيقته يجن جنونهما .. وتذهب الزوجة يمنى لانتصار ليتبحثان الامر ، بينما تذهب يمنى مع عشيقها الى احد الدجالين وتأتي بسائل  ينصحها الدجال بأن تلقيه كسائل امام غرفة نوم " مهرة " في محاولة منها لابعادهما عن بعض بعد زواج خمس سنوات .
 و على صعيد اخر تذهب مها نصار التي اصبحت مديرة جديدة للمصنع الى بيتها حيث زوجها العاطل لتجد العترة وقد سبقها الى هناك وفي انتظارها ليهددها بأن تقنع مهرة بعودته الى منصبه ، و الا سيؤذيها في ابنها .
 وعلى جانب اخر ايضا نجد اخو مهرة مع الفتاة التي حملت منه والتي يتعطايا سويا المخدرات، يذهب لجلب مخدرات لهما فيقبض عليه المعلم الكبير ويمنحه مهلة اسبوعين.. اما ان يأتي له بأموال أو يأتي له بالبضاعة التي كان سبق وقد اخذها ليسوقها واما يهدده بأن يقطع راسه .