تبدأ الحلقة بوجود "يمنى" زوجة زيدان الأولى في بيت عشيقها "أحمد عبد الله محمود".. الموظف لدى زيدان، تقول له" انا زهقت ومش عايزة اكمل وكويس أوي انها جت لحد كدة "، يفاجئوا بالزوج ماجد المصري وهو يطرق الباب عليهم .. فتفر الى الغرفة في الدور العلوي ويدخل ماجد مشككا بوجود امرأة مع الموظف وكاد ان يفتح عليها الغرفة لولا ان ترجاه احمد عبد الله محمود . ثم تذهب " يمنى " الى النادي، فتأتي اليها مهرة وتطلعها على الفيديو الذي صورته لها مع عشيقها في السيارة وتهددها بالقول" لمى نفسك عشان بيتك وبنتك وجوزك اللي ما يستاهلش منك كدة" على جانب أخر نجد نوسة او دنيا المصري التي تزوجت من جابر تقول له" نفسي اخلف منك يا جابر" فيثور عليها قائلا" بلاش خرف" فتتضايق جدا و تقول له" بخرف عشان عايزة اخلف من جوزي؟!" انت على طول سرحان ومش معايا خالص وبتفكر في مهرة مع ان كل واحد فيكم اصبح في سكة، فيثور مرة اخرى بشدة و يقول لها "قلت لك ما تجيبيش سيرتها على لسانك واتفقنا على كدة "، بينما تجده مرة اخرى جالسا سرحان ايضا ،فتعاتبه بشدة وتقول له "حرام عليك.. انت بتفكر في واحدة متجوزة ومخلفة من راجل ثاني وده حرام" فيضربها بعنف ويطردها من البيت . من ناحية اخرى يذهب كوانا مساعد جابر يدله على ان طارق اخو مهرة واقع تحت ايد معلم مخدرات كبير فيذهب ليخلصه ويخطفه ويأخذه الى مخزن، ثم يكلم مهرة من محمول اخوها طارق قائلا" لو عايزة تشوفي اخوكى.. قابليني .. فيه كلمتين عاوز اقولهم لك" فتذهب بالفعل للقائه في مكان خلا، يسلمها اخوها مربوط ومتكتف ويقول لها اخوكى لازم يتعالج.. وفي هذه الاثناء يأتي زوجها زيدان غاضبا.. يسألها انتى بتعملي ايه هنا ؟ايه اللي يخلي واحدة متجوزة تيجي تقابل واحد رد سجون ؟ ويهم بضربها فيمنعه جابر ويقول له" لو مديت ايدك عليها هيتم لك ابنك" فيقول لها "كان لازم افهم اني عملتك هانم وما كانش لازم اتجوز واحدة زيك، فتثور عليه بشدة وياخذها عنوة هي واخوها في سيارته وينطلقان. تجلس مع اخوها في غرفته وتترجاه لازم يفوق ويخف بينما يترجاها هو ان تفكه، و يوعدها انه هيبطل مخدرات، تغطيه وتتركه في الغرفة وتغلق عليه وتحذر اخته من الدخول اليه. اما ماجد المصري فيواجهها" ازاي تروحي لواحد زى دة ؟ وليه؟ تقول له" رحت عشان انجي اخويا "يقول لها "رايحة تقابلي راجل رد سجون ، انتى اتجوزتيني مصلحة عشان اكتب ابنك باسمي وانا غلطان اني اتجوزت واحدة زيك، فتقول له" اخرس.. انت اتجوزتني عشان انا دمي حر ومن غضبها تطلعه على الفيديو الذي سجلته لزوجته بنت البشوات بجوار عشيقها ، فيجن جنونه ويستدرج زيدان العشيق احمد عبد الله محمود ويطلعه على الفيديو ويقتله بالرصاص بينما ياخذ" يمنى" في الصحراء ويقتلها ايضا ويدفنها بجوار عشيقها". فيما تنتهى الحلقة عندما يذهب جابر لاستلام شحنة سلاح جديدة .. فيجد سيارة تتبعه في الصحراء، فينقض على من فيها و يقتلهم ويسأل احدهم مين اللي بعتك؟ فيقول له وهو يموت" انور الزيات" اي احمد بدير الذي كان يعمل معه في البداية وتركه ليعمل مع" مستر جون" .