أصبحنا فى حاجة ماسة لعمل ندوات وأنشطة ثقافية تهدف إلى توعية المواطن بالأحداث الجارية سواء فيما يحدث فى غزة أو غيرها .. فهذه الندوات والأنشطة هي ثقافة مهمة يجب أن نهتم بها لأنها تحارب كل الأفكار السوداء التى يحاول الأعداء أن يبثوها فى أبناء هذا الوطن . وعلينا ايصال المعلومات بشكل سليم من خلال الندوات والفعاليات الثقافية والفنية حتى لا ينجح الأعداء فى بث سمومهم. فالثقافة شى مهم جدا فى حياتنا لن أقول إنها تساوى المأكل والمشرب لكنها جزء أساسي من مكونات الحياة والتى بها ترتقي العقول وتحمي الوطن والمواطنين . فقد أصبحت الفنون والثقافة آخر المعاقل التي يمكن أن تحمى مصر من اللغط و السفه الفكري والتعصب الأحمق الذي قد ينفذ منه الأعداء . وبالتأكيد لن نستطيع فعل هذا دون وجود فعاليات ثقافية جيدة تهدف لنشر الوعي الثقافي وتبدد الظلمات التي أحاطت بالعقول . فهي أفضل طريقة لمحاربة محاولات الأعداء ببث سمومهم وإحداث انشقاق فى الصف المصرى وتغيير المواطن ضد دولته وحكومته، لما يبثه هؤلاء من معلومات مغلوطة كما يحدث حاليا فى موضوع غزة وتناول البعض له بطريقة خاطئة قد تثير المواطن ضد دولته كل هذا ينبغي ايضاحه وعرضه من خلال الفعاليات الثقافية وكذلك جهود سيادة الرئيس و محاولاته المستمرة للحفاظ على فلسطين وحقوق الشعب الفلسطيني وهو ما لم يفعله البعض الاخر . لذا يجب علينا أن نفكر كيف نستثمر الفعاليات الثقافية والفنية فى مثل هذه المواقف لنحارب من يقدمون صورة خاطئة . فانشاء المزيد من المراكز الثقافية وتفعيل الأنشطة والفعاليات من الأدوار المهمة التي يجب أن تلعبها جميع الجهات لتبديد الظلام الذي يحيكه البعض حولنا حتى نستطيع أن نمنع بث مخططاتهم المغرضة ضد الدولة المصرية لننشر بدلا منها الثقافة والفنون التى تساهم فى الرقي والتقدم وتوقف أي مخطط يهدف إلى تدمير بلدنا الحبيبة . ثقافة مهمة أصبحنا فى حاجة ماسة لعمل ندوات وأنشطة ثقافية تهدف إلى توعية المواطن بالأحداث الجارية سواء فيما يحدث فى غزة أو غيرها .. فهذه الندوات والأنشطة هي ثقافة مهمة يجب أن نهتم بها لأنها تحارب كل الأفكار السوداء التى يحاول الأعداء أن يبثوها فى أبناء هذا الوطن . وعلينا ايصال المعلومات بشكل سليم من خلال الندوات والفعاليات الثقافية والفنية حتى لا ينجح الأعداء فى بث سمومهم. فالثقافة شى مهم جدا فى حياتنا لن أقول إنها تساوى المأكل والمشرب لكنها جزء أساسي من مكونات الحياة والتى بها ترتقي العقول وتحمي الوطن والمواطنين . فقد أصبحت الفنون والثقافة آخر المعاقل التي يمكن أن تحمى مصر من اللغط و السفه الفكري والتعصب الأحمق الذي قد ينفذ منه الأعداء . وبالتأكيد لن نستطيع فعل هذا دون وجود فعاليات ثقافية جيدة تهدف لنشر الوعي الثقافي وتبدد الظلمات التي أحاطت بالعقول . فهي أفضل طريقة لمحاربة محاولات الأعداء ببث سمومهم وإحداث انشقاق فى الصف المصرى وتغيير المواطن ضد دولته وحكومته، لما يبثه هؤلاء من معلومات مغلوطة كما يحدث حاليا فى موضوع غزة وتناول البعض له بطريقة خاطئة قد تثير المواطن ضد دولته كل هذا ينبغي ايضاحه وعرضه من خلال الفعاليات الثقافية وكذلك جهود سيادة الرئيس و محاولاته المستمرة للحفاظ على فلسطين وحقوق الشعب الفلسطيني وهو ما لم يفعله البعض الاخر . لذا يجب علينا أن نفكر كيف نستثمر الفعاليات الثقافية والفنية فى مثل هذه المواقف لنحارب من يقدمون صورة خاطئة . فانشاء المزيد من المراكز الثقافية وتفعيل الأنشطة والفعاليات من الأدوار المهمة التي يجب أن تلعبها جميع الجهات لتبديد الظلام الذي يحيكه البعض حولنا حتى نستطيع أن نمنع بث مخططاتهم المغرضة ضد الدولة المصرية لننشر بدلا منها الثقافة والفنون التى تساهم فى الرقي والتقدم وتوقف أي مخطط يهدف إلى تدمير بلدنا الحبيبة .