أثار فيلم السيرة الذاتية عن مارلين مونرو Blonde من بطولة آنا دى أرماس غضب المشاهدين، حيث دعا البعض إلى إيقافه، كما أعرب عدد كبير من المشاهدين الغاضبين عن شكواهم من الفيلم عبر "تويتر" بعد إطلاقه.
ونشر موقع الديلى ميل بعض الآراء حول الفيلم والتى جاءت معظمها سلبية. وقد أخبرت آنا دى أرماس المراسلين فى مهرجان فينيسيا السينمائى أنها شعرت بوجود مارلين أثناء تصوير العمل وأصرت أن روحها كانت تعلمهم ما إذا كانت سعيدة أو غيرة راضية عن الأداء.
وأضافت.. "هى كانت معى فى كل شيء هى أول ما فكرت فيه وكنت احلم بها".