قال الناقد رامى متولى في تصريح خاص للكواكب : أرفض تماًما تدخل الصحفى أو الإعلامى في الحياة الشخصية للفنان إلا إذا فتح الفنان النقاش فيما يخصه بنفسه، لكن فى حالة عدم رغبة الشخص يبقى أى تدخل تعدياً على حقوقه، أما حالات التشهير والتقليل المتعمدة سواء من بعض الوسائل الإعلامية والصحفية بهدف «الترافيك»، وهى الحملات التى تزيد من حالة الكراهية للفن والفنانين بشكل خاص والشخصيات العامة عموماً، فهى غير مقبولة ولا تمت إلى الصحافة ولا الإعلام بشىء، كما أن حالات مخالفة ميثاق الشرف الصحفى بنشر معلومات أو الإفصاح عنها هى جريمة تستوجب العقاب القانونى