في الحلقة الثانية من مسلسل " ضرب نار " تصحو مهرة أو الفنانة ياسمين عبد العزيز في منزلها فجرا لتجد احمد العوضي وشقيقها وقد تشاجر من اجله وحماه من مجموعة من شباب الحارة حاولوا ضربه ما تسبب في فتح رأسه ، اما هي فتخرج لتنتهر أخوها قائلة :" احنا ما بندخلش حد بيتنا" ويبدو هو من ملامح وجهه اعجابه بها ويجلس مع نفسه في السطوح محدثا نفسه بهذا الاعجاب . اما هي فتذهب الى المصنع حيث تعمل لتتحصل على 10000 جنيه من جمعية اما صديقتها في المصنع مها نصار ترجوها ان تأخذ دورها لشراء بعض الحاجيات الا انها تقول لها انها محتاجة هذا المبلغ فتتفقا على ان تتقاسمانه بينهما هذا الشهر والشهر التالي ايضا وتذهب مع شقيقها وشقيقتها لتشتري لهم بعض الملابس وبينما هي تعجب ببعض الاشياء الا انها تحرم نفسها من شراء اي شيء مفضلة اخواتها عليها . وتظهر ايضا مهرة في لقطة خلف المصنع وهي عائدة من عملها لتجد المدير الذي سبق وان تحرش بها وتم رفده وهو يتلقى من فوق السطوح اكياس كبيرة عبارة عن " بالات من الملابس" التي يتم تصنيعها بالمصنع ليحملها فوق سيارة نقل ، فتصوره بالمحمول الخاص بها وتذهب الى المدير الحالي وهو شقيق صاحب المصنع لتخبره بهذه الواقعة وتتهم المدير السابق بالسرقة ، الا ان المدير الجديد يحاول اقناعها بأنه يذهب بهذه الملابس لتوزيعها على الفقراء وانه ليس هناك اي جريمة ، الا انها لا تقتنع في داخلها . من ناحية اخرى نجد صاحب المصنع رجل الاعمال الثري ماجد المصري يذهب الى احدى المناطق الخالية ليقتل احد رجاله امام اعين باقي رجالته في في لا مبالاة شديدة معاقبا اياه على الخيانة وملقنا درسا للاخرين ان هذا هو سيكون جزاء كل من يخونه ، ثم يذهب الى قصره الفارهة ليجد زوجته وهي تلعب اليوجا وتتدلل عليه لتغيير سيارتها ثم يظهر ماجد المصري في لقطة اخرى في مكتبه وتظهر معه الفنانة انتصار التي تلعب دور شقيقته وذراعه الايمن بينما يدخل احد معاونيه وهو النجم الشاب احمد عبد الله محمود والذي كان قد حضر جريمه القتل ورأها بعينيه ثم تقول له انتصار :" ما بخافش غير من اللي يقرب اوي من اخويا ويكسب ثقته بسرعة " . اما النجم احمد العوضي فيأتي ليحضر جلسة صلح بينه وبين ابن القتيل الذي قتله صديقه في الصعيد ولكن يحتدا على بعضهما البعض في النقاش حتى ينتوي ابن المقتول ان يقتله لولا تدخل كبير الجلسة . وتظهر امه سهير المرشدي وهي تحدث شقيقه فى الصعيد بقلب موجوع وتقول له : " احساسي ان اخوك الغايب مش هيرجع " .