تبدأ أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل " ضرب نار" حيث يذهب العترة " المدير المتحرش" الى منزل مهرة .. اى ياسمين عبد العزيز ومعه مجموعة من البلطجية في محاولة للإعتداء عليها ، فيأتي أحمد العوضي على صوت صراخها ، يقوم بضربه ويقيدوه ويقول لها :" خذي حقك" .. فتعطيه " الما ساخنا على وجهه " ثم يهدده العوضى بالقتل اذا تعرض لها مرة أخرى ، فتشكره مهرة قائلة : راجل ابن راجل . ثم يظهر العوضى و ياسمين .. جالسان على الكورنيش ثم يركبان احد المراكب النيلية ويتبادلان الحديث ليتعرف كلاهما على الأخر ويطلب منها الوساطة لكي ما يستأجر المحل المغلق في شارعهم ليتضح انه ملكا لها واخواتها ورثا عن والدها ، فتقوم بالموافقة على ان تمنحه اياه ، ليفتحه كورشة ميكانيكي وتذهب بنفسها تفتح المحل وتجد دبلة ابيها في احدى كراساته القديمة ، فتلبسها في يدها اليمنى ، ويتفقان على ان يقوم العوضي بتشغيل المحل . من ناحية أخرى نجد صاحب المصنع " ماجد المصري" وهو يستدعيها ويستدعي ايضا العترة ، ليواجهما ويأخذ لها حقها ايضا ، اما هي فتأبى ذلك وتقرر انهاء عملها بالمصنع ، فيستجدعها المصري ثم يذهب الى احد الملاهي الليلية ويبدو وهو سارحا منشغلا بها ، ثم نجده يذهب الى بيتها ويعرض عليها الزواج الرسمي الشرعي ، ويهديها خاتما من الالماظ ويعدها بالسفر الى الخارج لقضاء شهر العسل والحياة في القصور الفارهه بينما هي ترفض هذا العرض وتقول له انها مخطوبة .