الخميس 9 مايو 2024

محاولات " مهرة" للتخلص من حملها فى الحلقة ١١ من" ضرب نار"

ياسمين عبد العزيز في ضرب نار

3-4-2023 | 15:37

هبة عادل

بعد سجن "جابر " ..تذهب" مهرة" الى قريبه "سامي" الذي كان يعمل معه في تجارة الدواء والذي ورطه في العملية الاجرامية وتواجهه بالقول" عايزة أعرف ايه اللي وصل جابر للسجن؟ هو جابر اللي كان بيغش الدواء؟
 يحتال عليها سامي ويقول لها" جابر مش غلبان زي ما انتى فاكرة .. انتى غلطانة ، ده طول عمره بيحب العوق، فتقول له : انت كذاب،  فيقول لها" انتى ما تعرفيش جابر ، ده قاتل في الصعيد وعليه ثأر وكان بياخد مني الكراتين السليمة ويبدلها ، وياما قلت له بلاش سكة الحرام".
 للأسف تصدقه " مهرة" وتذهب الى منزلها تحاول ان تسقط حملها فتفشل، ثم تذهب مع صديقتها مها نصار الى الطبيب الذي تتابع معه ويعرضان عليه طلب اسقاط هذا الحمل فيأبى هذا الطبيب الشريف .
 فتنصحها مها نصار بالذهاب الى طبيب اخر لانها لا يجب ان تربط نفسها بطفل من هذا الرجل .
 فيما تذهب مها نصار الى زيدان بيه" ماجد المصري" تخبره بهذه الأخبار.. فيقول لها" لازم تفضلي تزني عليها" وبينما تذهب الى الحسابات لتأخذ اجرتها نظير نقل الاخبار وهي خارجه يعود بها الامن الى مكتب شقيقة ماجد المصري الفنانة انتصار المعروفة بأنها مادية جدا فتعرض عليها هي الاخرى ان تعطيها مثلما يعطيها هو في مقابل ان تعرف ماذا يدور بينهما ولماذا هي تأتي الى هنا ، فتخبرها مها نصار انه يريد التعرف على اخبار مهرة .
 على جانب اخر نجد جابر في السجن ويساله احد النزلاء " انت جيت في ايه؟" فيقول له"جيت في غدر وظلم وندالة وخيانة" وفي السجن ايضا يظهر الفنان الكبير أحمد بدير  و يبدوا في هيئة رجل مهم ، يجلس في زنزانة بمفرده، ويخبره احد " صبيانه " بهذا النزيل الجديد" جابر " الذي يرسلون له احد البلطجية ، فيتصورون انه سيميته ضربا، بينما يجدون العكس، وانه هو الذي ضرب هذا النزيل، فيحوله مأمور السجن الى الحبس الانفرادي .
 على صعيد اخر ايضا نجد ماجد المصري وهو يلاعب ابنته الطفلة ويدللها، بينما تغار امها وتقول له" نفسي تعاملني نفس المعاملة " ولكنها من ناحية اخرى تقيم له حفلا في الفيلا التي يسكنون فيها بسبب عيد ميلاده و يكون فيها شقيقته انتصار وايضا يأتي فيها الموظف عشيق الزوجة" احمد عبد الله محمود "ليحتفلان بهذا العيد ميلاد، بينما يظهر ماجد المصري وهو يحن لأيامه الأولى، فيذهب الى اول محل عمل فيه وهو صبيا مع الفنان الكبير صبري عبد المنعم ، و هو  محل في حي شعبي ويقول له "جئت اجلس مع احد مالوش مصلحة عندي، فجتلك يا راجل يا طيب" بينما يذهب شقيق جابر لزيارته في السجن مهونا عليه بالقول" شدة و تزول" ولكنه عندما يذهب الى الزوجة مهرة ليطمئن عليها ، يجدها تترك شقة الزوجية لتعود لتعيش مع شقيقيها ، وتعامله بجفاء، حيث انها اقتنعت ان جابر مجرما.. ورطها في حياة تعيسة وترك لها حملا لا تريد استكماله ، فتذهب مع صديقتها مها نصار الى احد  الأطباء الذي يقومون بعمليات الاجهاض الممنوعة  وتنتهى الحلقة .