تذهب مهرة الى شركة زوجها زيدان وتدخل الى مكتبها بعد ان اصبحت معينة كعضو منتدب للشركة وتأتي بصديقتها القديمة" شيرين" أو الفنانة" ايمان السيد "لتصبح سكرتيراتها وتستغنى عن السكرتيرة التي كانت موجودة ، فتدخل عليها انتصار شقيقة زيدان والمسؤولة عن العمل بالشركة غاضبة من انها اتخذت قرار بمغادرة السكرتيرة القديمة قائلة" انا هنا المسؤولة عن كل شيء"، فتحدثها مهرة بإستعلاء" انا مهرة هانم.. انا العضو المنتدب.. يعني انتى هنا موظفة تحت ايدي"، فترد انتصار عليها " يا ريت نتعظ ونعرف ان دوام الحال من المحال" . من ناحية اخرى يذهب جابر الى قريبه سامي الذي ورطه في جريمة الدواء المغشوش، ويجده يعيش في فيلا كبيرة ، يدخل عليه جابر مصطحبا احد السائقين ويكتفان سامي ويطلب منه حقه نتيجة حبسه خمس سنوات والغدر به ويطلب 2 مليون جنيه مهددا اياه بالمسدس، يدخل السائق لإحضار المبلغ ،بينما نجد جابر يطحن دواء في وعاء كبير ويجبر سامي على بلعه واستنشاقه انتقاما منه حتى يموت سامي . يأخذ جابر الاموال ويذهب الى بلده في الصعيد لزيارة اشقائه ويأكل معهم في حجرة امهم المتوفية ويعطي شقيقه الاموال ويذهب . من ناحية اخرى نلاحظ حالة ضياع اخوات مهرة حيث تدخل على غرفة شقيقتها فلا تجدها وبالسؤال يكتشفون انها سهرانة " تسكر " في احد الديسكوهات وفي اليوم التالي تدخل عليها مهرة غرفتها ، تعترف البنت انها اخطأت وانها مجرد كانت معزومة في عيد ميلاد احدى صديقاتها ولكن مهرة تفتش الحجرة لتجد بها زجاجة كحول، فتضرب اختها بشدة وتقول لها" امال انا اتجوزت زيدان ليه؟ مش عشان تعيشوا عيشة كويسة " ؛ بينما نجد الاخ ايضا والذي يرافق احدى الفتيات ويضربان سويا المخدرات؛ فيما تخبره الفتاة بأنها حامل منه في الحرام " . من جهة اخرى يخرج السجين أحمد بدير او "أنور الزيات" من السجن ويذهب اليه جابر في فيلته وكان قد اخبره بأنه تاجر سلاح ويضيف له انه يعمل ايضا في انواع متعددة من التجاره ويريد جابر معه . فيما تنتهي الحلقة بمشهد نجد فيه زيدان" ماجد المصري" مع رجالته وقد احضروا احد اعوانه الزي يتاجر من خلاله في الدولارات وقد خانه، فقتله زيدان بيه امام رجالته نتيجه خيانته له .