بعدما رأي صابر رحاب مع زين في المستشفى اشتعلت نار الغيرة في قلبه ونشب بينهم خلاف شديد اتهمها فيه بوجودها مع زين وحاولت رحاب أن تدافع عن نفسها وتخبره أنها كانت مع أحلام وزين هو من يطاردها فذهب صابر إلي منزل حسن ليعلم رحاب أنه كان يعلم من الأساس نيتها في الإيقاع بينه وزوجته، ينتقل المشهد إلى الحاج سليم خال أمينة والذي يحاول بكل الطرق أن يصالح حمزة وجمال ويؤكد لهم أن أمينة تقع تحت عشق الجان وهو من يفعل بها كل ذلك، ينتفل المشهد إلى عبدالرازق ومن الواضح أن شباك الطمع أغرته فيحاول بكل الطرق فتح المقبرة التي عثر عليها حسن في المنزل فحاول أن يغري "توفيق العبيط" بتناول وجبة شهية من الطعام حتى يستدرجه ويتم قتله لتقديم دمه قربان للجن حتى يتمكن من فتح المقبرة، أما تاج فقد وقعت في عشق صابر وقد اعترفت بذلك لعماد، ينتقل المشهد حسن الذي ذهب إلي صابر ليتشاجر معه بعد أن أوقعت بينهم أحلام ثم يدخل زين الذي يحاول بكل الطرق أن يفرق بين صابر ورحاب حتى أنه ذهب لمنازلهم ولكن صابر انهال بالضرب عليه.