يذهب جابر الى نوسة.. زوجته الثانية.. الفنانة" دنيا المصري "ويحكي لها انه في هم كبير.. مشتت عقله، انه طلع حسن ابنه و مهرة كاتباه باسم زيدان ويقول" انا عايز اقتل مهرة زي ما وجعت قلبي في الاول وفي الاخر" تنصحه نوسة بالهدوء وانها معذورة وانت كنت في السجن وهي عايزة حد يحميها ؛مش هتصلح غلط بغلط وتيتم ابنك وهو اللي يدفع الثمن، لازم تسامحها يا جابر ،اللي بيحب بيسامح". يلتقي جابر مع مهرة وقد اصطحبت معها ابنهما حسن وتقول له ده بابا وهو اللي سماك حسن من قبل ما تتولد.. فيضمه الى صدره وهي تقول "انا غلطت ومستعدة اتحمل غلطي حتى لو كنت هتسجن" فيرد جابر "هو انا كده هبقى مبسوط وابني في حضني وانتى في السجن؟ لازم نروح نشوف محامي يحل لنا الورطة دي ازاي.. و بالفعل يذهبان الى محامي ليحل هذه المشكلة ". من ناحية اخرى مستر جون او الفنان طارق النهري يراقب جابر ثم يرسل برجاله ليطاردونه بالسيارة ويتصل به.. فلا يرد جابر؛ فتقترب منه السيارة .. ليأمره احد الرجال ان يرد؛ فيقول جون" انا منتظرك" و يذهب له جابر فيقول" انا عندي مشاكل" فيقول له جون " مشاكلك مع مهرة وابنك حسن ما لهاش دعوة بشغلنا؛ فيندهش جابر ويقول له" انت بتراقبني.. انت عرفت منين" يقول له جون اه طبعا وقدامك اسبوع على العملية الكبيرة.. بعد كده انا مش مسؤول ويهدده جون بضرورة الزج به في انجاز العملية الجديدة و هى شحنة سلاح كبيرة وستكون مكافأتها ثلاث اضعاف اي شحنة سابقة .. و يوضح له ان هذه الشحنة ستدخل سيناء؛ فيفهم جابر انها ستستخدم في عمليات ارهابية .. فيرفض تماما ويذهب لمهره ويقول لها" انا رفضت ومش عايز اعمل كده ،دي غير اي عملية اخرى سابقة " . اما جون فحتى يضغط على جابر فيقوم بارسال سيارة تطارد مهرة وهي خارجة عائدة من مصنعها فتكلم جابر بالتليفون صارخة تستغيث" الحقني" اما رجال جون فيتمكنوا من خطفها وجابر يصل الى المكان ليجد سياراتها فارغة فيقوم من جانبه هو الاخر باختطاف ابنه جون . يلتقي جون وجابر ومعهما مهرة وهايدي ابنة جون ورجال كل منهما .. لتتم عملية تبادل تسليم النساء ويقول جابر في تحدي لجون " كان لازم تعرف ان الكوماندا ما بيتغفلش".. ارجع بلدك يا جون.. بلدك اولى بيك. يركب جون سيارته مع ابنته ويأمر رجاله انه بمجرد وصوله الى المطار يقوموا بتسليم كل الشرايط والفيديوهات المسجلة فيها جرائم جابر. من ناحية اخرى نرى مهرة وجابر ومعهما المأذون فى حفل عائلى لكتب الكتاب وبينما هما يرقصان يدخل احد الى الحديقة المقام فيها الفرح ليلقي بطلقة رصاص يقصد بها جابر ولكنها تصيب مهرة وتقتلها، تموت مهرة بين ايادى جابر وهي توصيه على ابنهما" حسن".. بينما تلقي الشرطة القبض على جابر ويمضي وهو يقول" عرفت في الاخر ان الحرام اخرته الموت ؛انا خسرت كل حاجة، عملت كل حاجة عشان اوصل لمهرة وخسرت كل حاجة في الاخر " وتنتهي الحلقة بالحكم على جابر بالإعدام .