19-6-2024 | 15:00
عمرو محي الدين
يعد الفنان أحمد داود والنجمة علا رشدى من أشهر ثنائيات الوسط الفنى، الذين يحرص العديد من المعجبين على متابعتهما عبر وسائل التواصل الاجتماعى المختلفة ولقاءاتهما التليفزيونية.
فى التقرير التالى نرصد أبرز المحطات فى قصة حب علا رشدى وأحمد داود وزواجهما وتكوين أسرة جميلة.
أول لقاء لعلا رشدى وأحمد داود كان فى عام 2006 فى مركز الإبداع الفنى، حينما كانت علا رشدى تدرس التمثيل والرقص وأول ما لفت انتباهها فى أحمد داود هو رائحته الجميلة، حسب تصريحاتها السابقة.
واندلعت شرارة الحب بين علا رشدى وأحمد داود أثناء أدائهما عرضاً راقصاً بعنوان «عنبر واحد»، حيث قدما رقصة «سالسا» مشتركة، وفى البداية، كانا مجرد أصدقاء، وكانت والدة علا تصر على أنهما مجرد أخ وأخت، ورفضت الفكرة بشدة، ولكن المشاعر تطورت بينهما إلى الحب، وعارضت عائلة علا هذا فى البداية.
وقال أحمد داود: «كانت والدتها تصر على أننا أخوة، لأنها كانت تعتبرنى طفلاً صغيراً وفناناً طموحاً، وحتى الآن تعرفنى باسم المهندس أحمد داود».
وتزوج الفنان أحمد داود من علا رشدى فى مايو ٢٠١٠ ولهما ولد وبنت وهما جميلة وآدم.
ظهر طفلا داود وعلا رشدى فى إحدى الحلقات مع إسعاد يونس ليؤكدا أن والدهما أحمد داود هو دوماً من يختار لهما ملابسهما وألوانها، ويصطحبهما فى الشرا.. أما والدتهما فهى دوماً مَن تعطى التعليمات وتدافع عن بنتها وابنها بضراوة حال تعرضهما لأى مضايقات فى المدرسة.