نشأت قصة حب بين الثنائي حمدي قنديل ونجلاء فتحي ، حيث كان حمدي قنديل يعمل صحفيا في إحدى المؤسسات الكبرى، وطلب من الفنانة نجلاء فتحي موعدا في أوائل التسعينيات لإجراء حوار صحفي معها. كان الموعد داخل منزل شقيقة نجلاء فتحي، حيث فوجئ حمدي قنديل وقتها بأنه على معرفة شخصية بزوج شقيقتها، وفوجئ هناك بأنهم ينادونها في المنزل باسم زهرة، ليتعرف وقتها على اسمها الحقيقي فاطمة الزهراء. توطدت العلاقة الشخصية بين نجلاء فتحي وحمدي قنديل وأصبحت صداقة شخصية كبيرة. يعد الزواج من الصحفي والإعلامي حمدي قنديل، الذي كان حب حياتها هو الزواج الرابع الا انه كان حب حياتها حيث عاشت معه علاقة مستقرة حتى وفاته. من الصحفي والإعلامي حمدي قنديل، الذي كان حب حياتها وعاشت معه علاقة مستقرة منذ أوائل التسعينات ولمده ٢٦ عاما. وكانت نجلاء فتحي قد صارحت حمدي قنديل، بحبها وطلبت منه الزواج، وقالت في أحد اللقاءات التليفزيونية: "اتصل حمدي بي وسألنى عن عدد اللقات التي قطعتها أثناء الجري، وقولتله كنت بفكر فيك أنا هتجوزك النهاردة ليرد عليها مرتبكا عظيم كويس عظيم كويس، حسيت أد إيه هو شخص مريح ومهذب، كنت مبهورة بيه، برغم كلمة مبهورة دي صعبة عليا، لأني اتعرفت على ناس مشهورة وعظيمة من سن صغير، لكن هو أبهرني بأخلاقه وثقافته.. كنت هزعل أوي لو رفض، لكن كنت بقول اللي عايزاه وخلاص، ربنا وفقني في إنسان على خلق عالي وطيب وحنون، أعتقد ده بسبب توفيق ربنا وقبوله دعاء أمي، لأنها كانت تدعو لي بهذا الأمر وكانت تحبني بشدة".