كشفت الشركة المالكة لأكبر طائرة في العالم، عن توقيع عقد جديد مع الجيش الأمريكي للمساعدة في تطوير أسلحة تفوق سرعتها سرعة الصوت، في خطوة جديدة تعزز دعم التفوق الأمريكي في العالم.
وقال الرئيس التنفيذي ومدير العمليات في شركة "ستراتولونش"، زاكاري كريفور، إن الطائرة المدعمة بستة محركات، والتي يطلق عليها اسم "Roc"، يمكن أن تبدأ رحلاتها التجريبية في أقرب وقت في شهر يناير استعدادًا لإطلاق طائرات اختبار تفوق سرعتها سرعة الصوت ذاتية القيادة في وقت لاحق في عام 2022.
وبحسب موقع "flyingmag"، فقد تم تصميم الطائرات التي تفوق سرعتها سرعة الصوت للطيران بسرعة تصل إلى خمسة أضعاف سرعة الصوت على الأقل.
وتوفر الشركة، بناء على العقد الجديد وبسبب "التهديدات"، دعما للجيش الأمريكي في مجال البحوث وإلى وكالة الدفاع الصاروخي التابعة للبنتاغون لمساعدة العلماء على فهم كيفية التعامل مع التهديدات التي تفوق سرعتها سرعة الصوت واعتراضها.
وبحسب كريفور، فإن الطائرة الجديدة المستقلة والتي تحمل اسم "Talon-A" المطورة من قبل " Stratolaunch"، ستساعد مهندسي الأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت في تطوير مجموعة حلول "لمواجهة هذا التهديد المتزايد من المنافسين النظراء مثل الصين".
وبحسب كريفور، فإن الطائرة الجديدة المستقلة والتي تحمل اسم "Talon-A" المطورة من قبل " Stratolaunch"، ستساعد مهندسي الأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت في تطوير مجموعة حلول "لمواجهة هذا التهديد المتزايد من المنافسين النظراء مثل الصين".
ومن المقرر أن تبدأ اختبارات الطيران الأولى لطراز "Talon-A" التي تفوق سرعتها سرعة الصوت العام المقبل.