وافقت دول البلطيق الثلاث الأعضاء بحلف شمال الأطلسي ناتو، والاتحاد الأوروبي على الاشتراك في شراء نظام دفاعي بعيد المدى ضد الصواريخ، مشيرة إلى تدهور الأمن الإقليمي.
وأعلن وزراء دفاع إستونيا، وليتوانيا، ولاتفيا الاتفاق بعد اجتماعهم في ليتوانيا.
وقال وزير الدفاع الإستوني كالي لانيت في بيان: "ندعم السيادة الإقليمية لأوكرانيا، وندعو الاتحاد الروسي إلى قطع الدعم العسكري عن الانفصاليين في منطقتي دونيتسك ولوهانسك، ولإنهاء احتلال شبه جزيرة القرم".