مليار دولار قرضًا ميسرًا لعدد من المشروعات| برنامج زيارة الرئيس الكوري الجنوبي لمصر
تأتي زيارة الرئيس الكوري الجنوبي «مون-جيه-إن» اليوم الأربعاء، إلى مصر ضمن إطار اتفاقية الشراكة التعاونية الشاملة بين البلدين التي تمت في مارس 2016 خلال زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لكوريا الجنوبية، إذ شهدت السنوات التي تلت زيارة الرئيس السيسي توطد العلاقات المصرية الكورية الجنوبية بشكل كبير.
ويزور الرئيس الكوري الجنوبي مصر بدعوة من الرئيس عبد الفتاح السيسي للتباحث حول عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك وتحقيق مزيدًا من التوافق الثنائي بين الدولتين.
وتنشر بوابة «دار الهلال»، في السطور التالية، تفاصيل زيارة الرئيس الكوري الجنوبي لمصر، وفقًا لما أعلنه سفير كوريا الجنوبية بالقاهرة، هونج جين ووك.
رئيس كوريا الجنوبية في مصر
- يصل الرئيس الكوري الجنوبي مصر منتصف نهار اليوم الأربعاء.
- يشهد يوم غد الخميس مراسم استقبال رسمية وقمة رئاسية بين الرئيسين السيسي ومون، يتبعها مؤتمر رسمي لتوقيع الاتفاقيات بين الدولتين في العديد من المجالات، ويتبع ذلك مؤتمر صحفي من وسائل إعلام الدولتين.
- يشهد الخميس أيضا غذاء رسمي بين الرئيسين المصري ونظيره الكوري
- من المتوقع أن يبحث الرئيس الكوري الجنوبي والرئيس السيسي سبل زيادة تطوير الشراكة التعاونية الشاملة بين البلدين.
- سيحضر مون منتدى أعمال يناقش سبل تعزيز التعاون في الأعمال الصديقة للبيئة.
- تشهد الزيارة متابعة تنفيذ المشروعات التي تم الاتفاق عليها بين الرئيسين في 2016، فضلًا عن الاتفاق على المشروعات الجديدة بين البلدين.
- من المقرر توقيع عدد من الاتفاقات في مجال الالكترونيات، إذ يوجد العديد من الأمثلة الناجحة للشراكة بين الدولتين في ذلك القطاع، مثل الشراكة بين سامسونج وال جي لتصنيع المنتجات الكورية بأيادي مصرية وتصدر لدول العالم مكتوب عليها "صنع في مصر".
- سيتم الاتفاق على تطوير السكك الحديدية والسيارات الكهربية وتحلية مياه البحر.
- تشهد الزيارة منح قرض ميسر بقيمة 1 مليار دولار من كوريا الجنوبية لمصر في المشروعات المختلفة.
- سيكون هناك 40 صحفي كوري جنوبي لنشر أخبار عن الزيارة وعن مصر والثقافة والآثار والسياحة والطبيعة المصرية الخلابة.
- يعود الرئيس الكوري الجنوبي إلى وطنه السبت 22 يناير.
أقرأ أيضًا:
الأولى منذ 16 عامًا.. تفاصيل زيارة رئيس كوريا الجنوبية لمصر غدًا
يزور مصر اليوم.. من هو الرئيس الكوري الجنوبي «مون-جيه-إن»؟