رئيس مجلس الادارة

عمــر أحمــد ســامي

رئيس التحرير

طــــه فرغــــلي


تعرف على أهم الإصدارات الجديدة لدار «ن» بمعرض الكتاب (صور)

28-1-2022 | 17:09


جناح دار نون بمعرض الكتاب

همت مصطفى

شهدت دار «ن» للنشر والتوزيع، إقبالًا كبيرًا خلال فعاليات اليوم الثاني من معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ53، حيث تقدم الدار خصم 20% على مختلف الإصدارات.

وتقدم دار «ن» العديد من  الإصدارات أبرزها في مجال الرواية، رواية «راجيم» من تأليف عمرو مرزوق، «قصة ريتا» من تأليف جيلان صالح، «تحت البشر» من تأليف إيمان العليلي، «جنة قابيل» من تأليف أحمد سعيد، «الحضرة» من تأليف مصطفى خضر، «الغربان» من تأليف عبد الرحمن دياب، «زنوبيا» من تأليف سالي مجدي، «حكاية وراء كل مثل» من تأليف أحمد سامي، «تاريخ في خزانة المطبخ» من تأليف عبد الله عثمان، «عندما يعزف الشيطان» من تأليف يحيى عزام، «الأرقم 3 الجساس» تأليف محمد صاوي، «عين الحياة» تأليف عمرو المنوفي، «أقسى من الموت» تأليف محمد عصمت، «درويش بن بركة» من تأليف باسم زكي، «عزبة التفاح الفاسد» من تأليف كيرلس عاطف، «أسياد سومر» تأليف علي مغنم، «الوعاء الخاوي» تأليف باسم الخشن، «دماء بنكهة الفانيلا»، والكثير من الروايات.

وبدأت فعاليات المعرض يوم الأربعاء الماضي تحت شعار «هوِية مصر.. الثقافة وسؤال المستقبل»، بمركز مصر للمعارض والمؤتمرات الدولية، بمشاركة 50 دولة من مختلف قارات العالم.

ويضم المعرض على مدى 13 يومًا، عددًا من الأنشطة الثقافية والفنية في إطار دعم صناعة الكتاب والنشر، وتحل دولة اليونان كضيف شرف المعرض، فيما يأتي الكاتب المصري الراحل يحيى حقي كشخصية المعرض هذا العام، والكاتب المصري عبد التّواب يوسف كشخصية معرض كتاب الأطفال.

ويشهد المعرض في دورته الجديدة، توسعات في قاعات وصالات العرض والبيع، لتصل إلى خمس صالات لاستيعاب أكبر عدد من الزوار، الأولى والثانية ستكون مخصصة للناشرين المصريين، والثالثة للناشرين العرب والأجانب، بجانب المصريين المتخصصين في الكتاب الأجنبي، والرابعة لناشري كتب التراث والمؤسسات الثقافية ومكتبات سور الأزبكية، إلى جانب الصالة الخامسة المخصصة لمعرض كتاب وأنشطة الطفل.

ويُعقد ضمن فعاليات المعرض هذا العام، مجموعة من الورش الفنية المتنوعة، والعديد من ورش الحكي والقراءة، والعروض المسرحية، والندوات المتخصصة في المسرح وعلاقته بالهوية، فضلًا عن استضافة أهم الكتاب والمفكرين الذين أثروا المكتبة العربية بمؤلفاتهم، وكذلك استضافة كُتّاب الرواية والقصة القصيرة وأهم الشعراء المصريين والعرب، مع الالتزام باتخاذ الإجراءات الاحترازية ضد فيروس كورونا.