رئيس مجلس الادارة

عمــر أحمــد ســامي

رئيس التحرير

طــــه فرغــــلي


"مكتوب عليا" الحلقة 2 تحتل مكانة في "جوجل"

4-4-2022 | 13:52


مكتوب عليا

منار بسطاوي

احتل مسلسل "مكتوب عليا" الحلقة 2 مكانة في مؤشرات البحث بـ"جوجل"، والتي تم عرضها أمس الأحد، وذلك بعدما شهدت عدد من الأحداث.

وتضمن مسلسل «مكتوب عليا» الحلقة 2، الكثير من الأحداث الشيقة والمواقف الكوميدية، وبدأت الحلقة بحصول صاحب المنزل المقيم به عائلة جلجل على حكم محكمة بتحويل عقد الإيجار القديم إلى جديد، ومطالبته بالحصول على 100 ألف جنيه خلال أسبوع واحد، وهو ما تسبب في خناقة كبيرة في منزل أكرم حسني « جلجل» ووالده إحسان «إسماعيل فرغلي»، ليخرج جلجل غاضبا.

وخلال جولته في الشارع قرر أن يبحث جلجل عن شخص فقير ليعطي له أموالا، فيلتقي الفنان الكبير صلاح عبدالله الذي يجلس في الشارع ويجسد شخصية «عم جعفر» ، فيقرر أن يعطيه 10 جنيهات، ويضع له عم جعفر مسك على يديه برغم رفضه، وعندما يصحو جلجل من نومه يفاجأ بكتابة كلمات على يده، فيعتقد أن أحد أفراد أسرته هو الذي كتب على يده هذه الكلمات، وبمرور الوقت يكتشف أن الأشياء المكتوبة على يده تتحقق بالفعل على أرض الواقع فيرتبك، في حين لم يصدقه باقي أفراد الأسرة ويسخرون منه لأنهم لم يشاهدوا الكلمات المكتوبة على يديه.

يصطدم جلجل عندما ينزل من منزله ليجد سيارته بها وش سلندر، كما كتب على يده حرفيا، ويذهب ليركب أتوبيس نقل عام، فيجد أنه نفس رقم الأتوبيس الذي هو نفس الكلام المكتوب على يده، وينجو من أتوبيس آخر حدث له حادث ضخم، ومات كل ركابه، ثم يقابل بائع سندوتشات كبده أمام المدرسة التي يعمل بها ويطيح به من أمام المدرسة.

وفي مشهد آخر يصطدم جلجل بمدير المدرسة التي يعمل بها، بعد أن طالبه بإحضار كشاكيل التحضير الخاصة بمادة الموسيقى التي يدرسها، ويظهر محمد طعيمة الذي يجسد شخصية «علاء» خطيب شقيقته ويعمل معه مدرس في المدرسة، ليعزم المدرسين والمدير على كبدة جملي فيرفض جلجل أن يأكل لمعرفته مسبقا أن الكبدة فاسدة.

فيما تظهر هنادي مهنا برفقة صديقتها، وتجسد شخصية «سلمى»، وتحكي لها سبب رفضها للزواج من بعض من تقدموا لها، متمنيه أن تتزوج من شخص دمه خفيف.

ومسلسل «مكتوب عليا» بطولة أكرم حسني، ويشاركه البطولة عدد من النجوم أبرزهم عمرو عبدالجليل، أيتن عامر، هنادي مهنا، ولأول مره المطربة هلا رشدي، إضافة إلى الفنانة القديرة حنان سليمان، وإسماعيل فرغلي، ومحمد طعيمة، وأخرون.