أعرب المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية، اليوم، عن قلق مصر البالغ تجاه أحداث العنف التي شهدتها ساحة المسجد الأقصي صباح اليوم.
وحذر من خطورة تداعيات مثل تلك الأحداث والإجراءات على تقويض الجهود الإقليمية والدولية المبذولة، لتشجيع الطرفين الفلسطيني والإسرائيلى على استئناف المفاوضات وإحياء عملية السلام.
وطالب المتحدث باسم وزارة الخارجية، المستشار أحمد أبو زيد، في بيان له، جميع الأطراف بضبط النفس وعدم الانزلاق إلى حلقة مفرغة من العنف والعنف المضاد، أو اتخاذ إجراءات تؤثر على حرية ممارسة الشعائر الدينية في المسجد الأقصى بشكل يؤدي إلى تأجيج مشاعر الاحتقان.