بحثت نائبة وزير الخارجية الأمريكية ويندي شيرمان، في /واشنطن/، مع وزير خارجية جمهورية لاوس الديمقراطية الشعبية، سالومكساي كوماسيث، سبل تعزيز العلاقات بين الدولتين.
وأفاد بيان للخارجية الأمريكية - نُشر على موقعها الإلكتروني اليوم /السبت/ - أن الجانبين ناقشا سبل التعاون بين البلدين بما في ذلك المصالح المشتركة في تأكيد على مركزية الآسيان، والاستقرار الإقليمي.
وقدمت شيرمان، الشكر إلى لاوس على توليها منصب الرئيس المشارك لعام 2022 لشراكة دول نهر ميكونج والولايات المتحدة.
وأعربت شيرمان عن تطلع بلادها لاستمرار التقدم في العلاقات بين شعبي البلدين وفي مجال الأمن الصحي والتعامل مع تحديات الاستدامة التي تواجه منطقة ميكونج.