سلطات كالينينجراد تناقش مع الخارجية الروسية حظر ليتوانيا عبور البضائع من وإلى الإقليم
قال حاكم /كالينينجراد/ أنتون أليخانوف، إن سلطات منطقة /كالينينجراد/ تعمل مع وزارة الخارجية والسفارة الروسية في ليتوانيا بشأن الوضع المتعلق بقيود العبور.
وقال أليخانوف عبر قناته على /تلجرام/ خلال مقطع فيديو، اليوم /السبت/: "تعمل سلطات منطقة /كالينينجراد/، مع وزارة الخارجية والسفارة الروسية في ليتوانيا بشأن الوضع مع قيود العبور".
وفي وقت سابق، أخطرت السكك الحديدية الليتوانية خط سكة حديد كالينينغراد بإنهاء عبور عدد من السلع الخاضعة لعقوبات الاتحاد الأوروبي اعتبارًا من اليوم السبت.
ويحد إقليم /كالينينجراد/ من الشرق والشمال الشرقي جمهورية ليتوانيا، ومن الجنوب بولندا، فيما يطل غربا على بحر البلطيق، كما يشكل موقع هذا الإقليم المنفصل جغرافيا عن الهيكل الجغرافي الأكبر لروسيا تحديا فيما يتعلق بتأمين الإمدادات الغذائية وغيرها إليه.
ودمرت سفينتا الإنزال /يفجيني كوتششكوف/ و/موردوفيا/ من مشروع الحوامات 12322 ، وهما أكبر حوامتَي إنزال في العالم، أهدافًا بحرية وجوية خلال تدريبات تكتيكية في أماكن تدريب أسطول البلطيق.
وكانت الخدمة الصحفية للأسطول، قد قالت فى بيان لها في 5 يونيو الجارى : "أثناء عملية الإبحار، نجح طاقما السفينتين في إطلاق نيران المدفعية على أهداف سطحية وجوية.
وتم إطلاق النار من منشآت أوتوماتيكية عيار 30 ملم لمجمع AK-630".