قال الإعلامي أحمد موسى، إن وضع مصر في 2016، وقبيل تطبيق الإصلاح الاقتصادي، كان أسوأ مما عليه الآن.

وتابع خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، أن مصر كانت مقبلة على الإفلاس في 2016، حسبما صرح طارق عامر في 2020.

وأردف أن مصر ليست من الدول التي ستتخلف عن سداد الديون، موضحًا أن هناك قرارات إيجابية مرتقبة من البنك المركزي المصري خلال الفترة المقبلة.

وأردف الإعلامي أحمد موسى، أن هناك حاجة للتنسيق الشديد بين السياسة المالية المسئول عنها الحكومة، والسياسة النقدية المسئول عنها البنك المركزي.

واختتم الإعلامي أحمد موسى، أن البنك المركزي جهة مستقلة بحكم الدستور، ولا يمكن للحكومة التدخل في أعماله، ولكن يمكن التنسيق بينهما .