أصدر البيت الأبيض وثيقة أوضح فيها أن الاستراتيجية الأمنية للولايات المتحدة مبينة على مصالحها القومية، وأن المواطن والاقتصاد من أهم ركائزها.
وأوضح الأبيض أن حماية الإنسان والاقتصاد من أهم ركائز الأمن القومي الأمريكي وأنه سيبذل قصارى جهوده للحفاظ على القيم الديمقراطية كأسلوب حياة أساسي في الولايات المتحدة.
وأكد أن الولايات المتحدة لا ترغب في حرب باردة جديدة ولا تستخدم دولا ثالثة لشن حروب بالوكالة بل استراتيجيتها تنحصر في مساعدة ودعم الدول التي تسعى للحصول على حريتها.