رغم مرور السنوات الطوال لا أحد ينسى والدته ولحظاته الخاصة معها التي يملأها الحب والحنان، ولهذا قرر الأميران ويليام وهاري حفيدا ملكة إنجلترا أن يظهرا هذه الجوانب في حياة والدتهما الراحلة أميرة القلوب ديانا.

وبمناسبة الذكرى العشرين لحادث السيارة المأسوي الذي راحت ضحيتهأميرة القلوب تم عمل فيلم وثائقي عن حياتها عرض خلاله الأميران صورا ولقطات لهما مع والدتهما يظهران فيها ما كانت تتمتع به ديانا من روح الانطلاق والمرح، وكيف استطاعت تغيير الصورة التقليدية للأميرات في تعاملهن مع الأبناء وانطلقت تشارك طفليها اللعب والضحكات وهذا ما حرص ويليام وهاري على إظهاره ليعرف الجميع كم كانتوالدتهما محبة للحياة.