قال السيناتور الأمريكي الديمقراطي عن ولاية ميريلاند، جيمي راسكين، إن "روسيا دولة مسيحية أرثوذكسية ذات قيم اجتماعية تقليدية ولهذا السبب يجب تدميرها بأي ثمن كان".
واعتبر راسكين في بيان أن "موسكو في الوقت الحالي هي مركز للاستبداد الفاسد والرقابة والقمع الاستبدادي وعنف الشرطة والدعاية وأكاذيب الحكومة والمعلومات المضللة والتخطيط لجرائم الحرب. إنها مركز عالمي لمناهضة النسوية، وكراهية المتحولون جنسيا والمثليين".
وقال إنه "في دعم أوكرانيا، نحن نعارض هذه الآراء الفاشية وندعم المبادئ الملحة للتعددية الديمقراطية"، مضيفا: "أوكرانيا ليست مثالية بالطبع، لكن مجتمعها منظم على أساس مبادئ مختلفة جذريا للديمقراطية والحرية، ولهذا السبب يسعى قادة الأوليجارشية في روسيا إلى تدميرها إلى الأبد".