في عيد ميلاده.. الرئيس السيسي قائد مصر إلى بر الأمان
يوافق اليوم 19 نوفمبر عيد ميلاد الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي تولى مصر في فترة عصيبة من تاريخها ونجح في قيادتها إلى بر الأمان.
وشهدت فترة حكم الرئيس السيسي لمصر بدء نهضة تنموية وعمرانية في شتى أنحاء البلاد، وفي كل المجالات؛ لتصبح في وضع أفضل وأكثر استقرارا وتقدما سياسيا واقتصاديا واجتماعيا.
ميلاد الرئيس عبد الفتاح السيسي
- ولد الرئيس عبد الفتاح السيسي يوم 19 نوفمبر عام 1954 في منطقة الجمالية، بالقاهرة.
- تلقّى تعليمه في مدرسة البكري الابتدائية خلال الفترة من عام ١٩٦٢ وحتى عام ١٩٦٨.
- درس بمدرسة السلحدار الإعدادية خلال الفترة من عام ١٩٦٨ وحتى ١٩٧١.
- درس بالمدرسة الثانوية الجوية من عام ١٩٧١ إلى ١٩٧٤.
- تخرَّج في الكلية الحربية (الدفعة ٦٩) في ١ أبريل عام ١٩٧٧.
- حصل على ماجستير العلوم العسكرية من كلية القادة والأركان عام ١٩٨٧.
- حصل على ماجستير العلوم العسكرية من كلية القادة والأركان البريطانية عام ١٩٩٢.
- حصل على زمالة كلية الحرب العليا من أكاديمية ناصر العسكرية العليا عام ٢٠٠٣.
- حصل على زمالة كلية الحرب العليا الأمريكية عام ٢٠٠٦.
تولى العديد من المناصب، وهى:
- قائد كتيبة مشاة ميكانيكي.
- رئيس فرع المعلومات والأمن بالأمانة العامة لوزارة الدفاع.
- قائد لواء مشاة ميكانيكي.
- قائد فرقة مشاة ميكانيكي.
- قائد المنطقة الشمالية العسكرية.
- مدير إدارة المخابرات الحربية والاستطلاع.
- ملحق دفاع بالمملكة العربية السعودية.
- رئيس أركان لواء مشاة ميكانيكي.
- رئيس أركان الفرقة الثانية مشاة ميكانيكي.
- رئيس أركان المنطقة الشمالية العسكرية.
- نائب مدير إدارة المخابرات الحربية والاستطلاع.
- القائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع والإنتاج الحربي والنائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
- رئيس جمهورية مصر العربية يونيو 2014.
- رئيس الاتحاد الأفريقي من سنة ٢٠١٩ إلى سنة ٢٠٢٠ .
مصر في عهد الرئيس السيسي
ومنذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئاسة مصر، يونيو 2014، قاد الدولة خلال مرحلة صعبة وأنقذها من براثن الفوضى ونجح في إرساء قواعد للنهضة والتنمية في مصر في شتى المجالات، وبفضله أصبحت مصر في طريقها للنمو والتقدم السياسي والاقتصادي والأمني ونجت من مخطط الفوضى والتقسيم، فعمل على تحقيق التنمية الزراعية والصناعية والاقتصادية.
وبعد توليه مقاليد الحكم بدأت مصر في عهده برنامجا للإصلاح الاقتصادي حقق نجاحا كبيرا بشهادة المؤسسات الدولية، حيث ساعد البرنامج في جعل الاقتصاد المصري الأسرع نموًا في الشرق الأوسط بحلول 2019، وبفضله ظل الاقتصاد المصري صامدا في وجه التداعيات السلبية التي خلفتها جائحة كورونا.