كشف الدكتور محمد علي، لماذا سمى الله نبيه يحيى بهذا الاسم قائلًا «أن الله سماه بهذا الاسم لأنه أحيا به رحم أمه، حيث كانت والدة سيدنا يحيى عليه السلام كانت عاقر لا تلد وزوجها تخطى الـ100 عام».
وأضاف «علي»، خلال لقاء تلفزيوني على قناة «الحياة»، أن الصدقة تطفأ غضب الله سبحانه وتعالى، لافتًا إلى أن أول أمنية لأهل القبور بعد الموت هي العودة إلى الدنيا من أجل التصدق.
وأوضح أن الناس يغفلون عن صلاة تستطيع أن تغير حياتهم إلى الأفضل بجانب حل مشكلاتهم، منوهًا إلى أن هذه الصلاة هي قيام الليل، حيث ينزل الله سبحانه وتعالى إلى السماء الدنيا ويقول هل من سأل فأعطية.
وأضاف أن صلاة قيام الليل لا يشترط فيها أن تنام ثم تستيقظ وتصلي ولكن هي متاحة من بعد صلاة العشاء وحتى الفجر.
وقال إن الإنسان يستطيع التمييز بين الراقي والدجال فإذا قال لك الشخص الذي تذهب إلية معلومات عنك أو عن والدتك أو غيره وتحدث بطلاسم لا تعرفها فهذا هو الدجال، منوهًا بأن الراقي سيطلب منك القدوم مع والدك أو زوجك أو زوجتك ولن يطلب منك المجيء وحدك.