قال منسق الأمم المتحدة للإغاثة، مارتن جريفيث، إن عمليات الإنقاذ جراء الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا على وشك النهاية، موضحا أن المرحلة القادمة ستكون الحاجة ماسة فيها لتوفير الملاجئ والطعام والتعليم والرعاية النفسية والاجتماعية. وأضاف جريفيث أن الوضع في حلب يمثل الأسوأ بين كل ما مر به سكانها.
وأكد أن الأمم المتحدة تولي الأهمية لنقل المساعدات إلى المناطق المتضررة التي ألحق الزلزال المدمر خسائر فادحة بها. وكان وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة، مارتن جريفيث، قد وصل في وقت سابق من اليوم إلى حلب للاطلاع على واقع الأحياء المتضررة جراء الزلزال المدمر.