شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم في فعاليات جلسة حوارية ضمن فعاليات القمة العالمية للحكومات بدبي، حيث استعرض خلالها التحديات التي واجهت الدولة المصرية بعد 2011 وكيف واجهت الدولة كل تلك التحديات بالتنمية والعمل في كل القطاعات.

وانطلقت صباح اليوم، فعاليات القمة العالمية للحكومات في دبي، بمشاركة نحو 20 رئيسا، وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي، في مراسم تسليم الجائزة العالمية لأفضل التطبيقات الحكومية، ضمن فعاليات القمة العالمية للحكومات بدبي.

تصريحات الرئيس السيسي

• الدولة المصرية أنفقت أموالا طائلة من أجل حل مشكلات بقطاعات مختلفة وأبرزها قطاع الكهرباء.
• الشعب طلب التغيير في 2013.. وبعد كده شهدنا تفجير مدارس وكنائس ومساجد وبنية تحتية.. كان المصريين قالوا عايزين الأمان ومش عاوزين ناكل.. النهارده الإرهاب بقي تاريخ.
• نفذنا بنية أساسية ومشاريع قومية تشغل 5 ملايين في 5 آلاف شركة في كل القطاعات وفي كل شيء.
• التوجه لبناء المدن الجديدة والتي وصلت إلى 24 مدينة ذكية حتى الآن يعتبر تحديا للتواجد المكثف في مساحة لا تتخطى 5% من أرض مصر.
• الدولة المصرية حاولت استغلال المساحة الموجودة بها لسحب التكدس من المدن الكبرى والتي تحول 50% منها إلى عشوائيات.
• النمو السكاني في تزايد وهناك أكثر من 800 ألف شاب يتزوج سنويا لذلك سعت الدولة المصرية لتوفير وحدات سكنية لهؤلاء الشباب بعيدا عن المدن المتكدسة بالسكان.
• حالة الفوضى في عام 2011 كلفت مصر 450 مليار دولار.
• لا بد من التواصل المستمر مع الشعوب لإيضاح الصورة لها.
• الدولة المصرية منذ عام 2011 واجهت العديد من التحديات المتوازية.
• تكلفة تطوير قطاع النقل في الدولة المصرية عقب أحداث عام 2011، كلفت الدولة 2 تريليون جنيه.
• كل دولة مسؤوليها أدرى بطبيعة ثقافة واحتياجات شعبها وبالتالي عليه أن يضع الحلول المناسبة لمشكلاتهم وفقا للأولويات لأن كل بلد لها خصوصيتها.
• مصر بحاجة لموازنة تريليون دولار سنويا لحل المشكلات التي تواجهها.
• لولا وقوف الأشقاء في الإمارات والسعودية والكويت ودعمهم للدولة المصرية عقب 2011 لم تقم مرة أخرى.
• صرفنا على قطاع الكهرباء في مصر ما يقرب من 1.8 تريليون جنيه.
• طلب من الشيخ محمد بن زايد دعم سوريا، وقولتله علشان خاطر ربنا ساعدوا سوريا، فقال لي إحنا بنعبت 8 طائرات كل يوم قولتله ممكن نبعت أكتر".
• مصر من الدول التي سجلت أكبر أعداد من المصابين بفيروس سي ولو لم تنهج مصر نهجا مختلفا في القطاع الصحي لظلت من أوائل الدول في العالم تسجيلا لأعداد المصابين بفيروس سي.
• نعلن منذ سنوات خلو مصر من انتشار فيروس سي من خلال المبادرات الرئاسية التي شكلت دورا أساسيا في هذا التغيير.