عرضت اليوم منصة watch it الحلقة الثالثة عشر من مسلسل «كشف مستعجل» الذي يقوم ببطولته النجوم مصطفى خاطر ومحمد عبدالرحمن وهنادي مهنا وإلهام وجدي، ويشاركهم البطولة هناء الشوربجي وعزت زين، وضيوف شرف كلا من محمد لطفي ومحمد علي رزق.

بدأت الحلقة بظهور مودي الجزاز "محمد لطفي" في المطعم يحاول الوصول ليوسف "مصطفى خاطر" الذي فقد الذاكره في نهاية الحلقة السابقة، ثم يجد مودي رجل أعمال من المتورطين في تجارة المخدرات متواجدا في المطعم ويهدده في حال نشر الفيديو الذي سجله له وهو يتسلم شحنة مخدرات سيقوم بقتله، فيشك مودي أن يوسف هو الذي ورطه في هذا الأمر.

في المقابل يذهب دكتور سهام "محمد عبدالرحمن" إلى منزل عائلته، ويبلغهم أن يوسف مات أثناء الدفاع عنه في محاولة سرقة العيادة الخاصة به، وتشك لي لي "إلهام وجدي" أن زوجها سهام متزوج عليها، في حين ترفض عاليا "هنادي مهنا" تصديق خبر وفاة يوسف، ويظن سهام أن فقدان يوسف للذاكرة سيجعله لا يتمكن من الوصول إليهم مره أخرى، فيدخل يوسف فجأة إلى البيت فيصدم الجميع، خاصة عندما يكتشفوا أنه فقد الذاكرة منذ عام 2014 واسمه الحقيقي عبدالرحمن.

تصر أسرة دكتور سهام على علاج يوسف في ظل غضب سهام، ولكنه يرضخ لهم ويجعله يجلس معه في غرفته ويحاول استقطابه واختبار ذاكرته، وفي اليوم التالي يجلس سهام في المطعم الذي جمعه لأول مره مع لي لي، ويتذكر كيف تعرف عليها وأول علقة ضربتها له ظنا منها أنه يتحرش بها، ويعتذر إلى لي لي التي تسامحه وتقرر العودة له، وفي المقابل تقوم عاليا باصطحاب يوسف إلى مطعمه في محاولة لاستكشاف ما يمكن أن يتذكره، ويلتقي هناك بمودي الجزاز الذي لم يصدق أنه فقد الذاكره، ثم تصطحبه إلى منزله الذي لا يعرفه، ويدخل المنزل فنجد المخرج أمجد البنهاوي "محمد على رزق" معلقا على الحائط.

وفي نهاية الحلقة تجتمع العائلة بأكملها وبوجود يوسف في المنزل ليأكلوا معا، وكلل منهم يفكر في إطار منفرد أثناء الأكل، وفجأة يطرق أحد الباب فيفتح دكتور سهام ويحدث له صدمة، فمن سيكون الطارق وما الذي يحدث في الحلقة المقبلة؟.