بدأت الحلقة الأولي من مسلسل الحرب بلعب الرائد عمر "محمد فراج" الشطرنج مع صديقه المهندس زياد وفي نفس الوقت يذهب عثمان الظافر "أحمد السقا" ومعه عبوات ناسفة إلي إحدي خطوط المترو لتفجيره ليذيع الإعلام عن إصابة 16 مواطن من تفجير العبوة الناسفة التي زرعها الإرهابي عثمان الظافر ليبارك له أحد العناصر الإرهابية همام ويطلب منه أن يعملوا معا ليرفض عثمان ويقول له أنهم هدفهم واحد لكن تفكيرهم مختلف.

يذهب شخص إلي قسم شرطة إمبابة ليبلغ عن حدوث انفجار غامض في شقته الذي أجرها إلي بعض الطلبة ليسأله الرائد عمر انفجار ماذا ليخبره الرجل أنه استمع إلي صوت انفجار في شقة الذي بها طلبة وعندما نزل ليعرف ما سبب هذا لم يوافقوا أن يدخل الرجل إلي الداخل ليذهب عمر مع الرجل إلي الشقة ليري أثار دماء .

يذهب عمر إلي المستشفي ومعه صور الهويات الشخصية للطلبة الذي أعطاها له الرجل ليعرض الصور علي موظف الاستقبال ليخبره أنه رأي أحد منهم وهو في غرفة الطوارئ ليذهب عمر إلي دكتور الطوارئ ليسأله عن الشاب ليخبره أنه خرج ليجلب له إشاعات من الخارج ولكنه سيعود مرة أخري ليري عمر الشاب ويطلب منه هويته الشخصية ليسألهم من يكونوا ليخبره أنهم من الشرطة ليهرب ولكن يمسكه عمر

يحقق عمر مع وفيق الشاب الذي هرب وأمسك به ويسأله لماذا تركوا المنزل ليرد وفين أن صديقهم أتصاب ليذهبوا به علي المستشفي وعندما رأه خاف لذلك هرب

ليطلب منه عمر أن يتصل بأصدقائه وإذا أجابوا يطلب منهم أن يقابلوه في كافيتريا الدقي أو العجوزة وسيتركه يذهب لكن إذا كان ما قاله كذب لن يذهب ليتصل وفيق ويطلب منه عمر فتح المكبر ليغلق أصدقائه الهاتف ولم يجيبوا عليه ليتصل أحد أصدقائه بالأرهابي معتز ويخبره ما حدث.

يسأل عثمان الظافر معتصم أين أخذ  وفيق ليجيب الأخر أنه في قسم إمبابة ليطلب عثمان منه أن يبتعد يتصل بالشباب ليخبرهم أن الخطة اتبدلت بأخري وقبل أن يتحدث معه يتصل عليه ليخبره بالخطة الجديدة.

يتصل العميد شريف "أحمد سعيد عبد الغني" من الأمن الوطني بالرائد عمر ليخبرهم أنهم وجدوا مكان الشباب ليذهبوا إلي المكان لكنهم يروا أنهم ألقوا هواتفهم في سلة المهملات ليذهب شريف ليري كاميرات المراقبة ويذهب عمر إلي محل لبيع الهواتف ويأخذ منه أخر الأشخاص الذي اشتروا أرقام للهواتف وصور هويتهم الشخصية .

يذهب معتصم إلي عثمان ليخبره أن كل ما يريده حدث ليخبره عثمان أنه يريد أن يعرفه علي شخص لينادي علي الشخص ويخبره أنه المهندس الذي سيصنع له الصواريخ ليظهر أنه المهندس زياد صديق عمر الذي كان يلعب معه شطرنج.

انتهت الحلقة بمعرفة مكان الشباب ويكونوا في محيط القسم ومعهم عبوات ناسفة.