مازال تنظيم الحمدين بقيادة ابن موزة يواصل عجرفته متمسكا بحماقاته التي يدفع ثمنها الشعيب القطرى الذي تستنزف موارده ومقدراته في ألعاب صبيانية يحيطها سياج من الوهم.
المؤشرات على ذلك عديدة والشواهد كثيرة آخرها فقدان بورصة قطر 20% من قيمتها لتعود إلى مؤشراتها في عام 2012 وهو ما ينذر بتحميل الاقتصاد القطري مزيدا من التحديات والصعاب.
فهل يستمر تنظيم الحمدين بقيادة “ابن موزة” في عبثه أم يضع القدر نهاية لضياع مقدرات الشعب القطري قريبا.