يلقي الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، خطابه الأول أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة فى دورتها الـ 72 بنيويورك حيث يواجه اختبارًا دبلوماسيا كبيرا .
تطرق إلى الأزمة السورية قائلا إن فرنسا ستطرح مبادرة مع شركائها لوضع خارطة طريق سياسية شاملة في سوريا.
وأضاف أن صيغة أستانا حول سوريا مفيدة ولكنها ليست كافية، وأوضح أن الشعب السوري عانى بما فيه الكفاية، موضحا بأنه يدعم جهود الأمم المتحدة لحل الأزمة السورية.
كما دعى إلى وضع خارطة طريق واضحة لحل الأزمة سياسيا.
كما أدان الأفعال التي ارتكبت بحق الروهينجا بضرورة وقف تلك الأعمال الوحشية، وقال إن فرنسا ستبادر بتقديم مشروعات قرارات لوقف أعمال العنف ضد مسلمى الروهينجا فى ميانمار، مشيرًا إلى أن الرد العسكري على الإرهاب ليس كافيا.
وقبل ساعات قليلة من خطابه، قال للصحفيين إنه سيركز على موضوعات تشمل الأزمات الإنسانية.