تبنى تنظيم داعش الإرهابي، حادث الطعن الذي وقع اليوم الأحد بمحطة قطار مارسيليا، وأسفر عن مقتل امرأتين ذبحًا وطعنا، قبل تصفية قوات الجيش منفذ الاعتداء.
وقتل رجلا يحمل سكينا امرأتين بعدما صاح "الله أكبر" -بحسب شهود عيان-، داخل محطة القطار الرئيسية بمارسيليا (سان شارل)، فيما أوضحت مصادر بالشرطة أن المعتدي طعن الضحية الأولى وذبح الثانية، قبل أن تطلق دورية من قوة (سانتينال) العسكرية النار عليه.