أعلن تنظيم داعش مسئوليته عن هجوم لاس فيجاس الذي راح ضحيته 50 قتيلا وأكثر من 400 مصاب .
كان شرطيان لقيا مصرعهما جراء حادث إطلاق النار الذي استهدف حفلة موسيقية بالمدينة، فيما أصيب اثنان آخرون.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعرب عن تعازيه وتعاطفه مع أسر ضحايا الهجوم واصفا إياه بالرهيب، فيما أفاد البيت الأبيض بأن الإدارة الأمريكية تراقب الوضع عن كثب وتقدم الدعم الكامل للمسؤولين الحكوميين والمحليين.
جدير بالذكر أن منفذ الهجوم يدعى ستيفين بادوك وهو من مواليد عام 1953، وقد تمكنت قوات الشرطة الأمريكية من قتله بعدما أطلق النيران من الطابق الـ 32 بفندق مجاور لمقر الحفل، وتستمر السلطات في التحقيق بشأن خلفياته وتاريخه.