أصبحت العديد من النساء متمردات على واقعهن فتحولن من "الحسناوات و الفتيات الكيوت" إلي "فتكات و عطيات و مسجلات خطر و مجرمات" وهناك زوجات تركن أجسادهن لغير أزواجهن من أجل المتعة الحرام و هناك زوجات تمردن  على الضرب و الإهانة و قررن أخد حقهن بأيديهن .

ترصد " الهلال اليوم " في السطورالتالية وقائع قتل الزوجات لأزواجهن من إجل الإهانة و العشيق خلال شهر واحد

مقتل شاب على يد زوجته في الإسكندرية

قررت نيابة الرمل ثان بالإسكندرية، حبس ربة منزل 4 أيام على ذمة التحقيقات بعد اتهامها بقتل زوجها بسبب خلافات لترك المنزل لمدة 10 أيام والتصريح بدفن الجثة بعد تشريحها لبيان سبب الوفاة، وسرعة طلب تحريات المباحث حول الواقعة.

وتبين أن جثة المجني عليه أحمد. ع، 38 سنة، منجد مصابه بعدة طعنات متفرقة بجسده.

كشفت التحقيقات الأولية حدوث مشاجرة بين زوجته "رشا. أ. م"، 36 سنة، ربة منزل، بسبب تغيبها عن المنزل لمدة 10 أيام، وعلمه بتواجدها مع أحد أصدقائه وضبطها واصطحبها إلى المنزل وقيدها بالحبال وتعدى عليها بالضرب وحلق شعرها.

وأضافت التحقيقات، مما أثار غضبها وقررت الانتقام منه بعد أن طلبت منه التوجه إلى دورة المياه وقامت بمغافلته وطعنه عدة طعنات متفرقة بجسده، ما أدى إلى وفاته، وتم نقل الجثة إلى مشرحة الإسعاف.

«جيهان» تقتل زوجها وتحرق جثته في الشقة

شهدت منطقة المنشية بالهرم جريمة قتل بشعة تجردت ربة منزل من مشاعر الإنسانية، وقتلت زوجها وهشمت رأسه بسيخ حديد، واستعانت بأصدقائه وقاموا  بالتمثيل بجثته، وحرقها بعد يومين من تعفنها بالشقة، بررت المتهمة "جيهان"  جريمتها البشعة بانه كان متعاطيا للمواد المخدرة، ويعاملها معاملة سيئة وكان يعذب طفلته ويقوم بحرقها بالمكواة، واعترفت أنها دفعت مبلغاً لأحد أصدقائه ليساعدها فى التخلص منه.

وفى يوم الجريمة استعانت بصديقيه "ايهاب  وكريم" للتخلص منه فقاموا بقتله بحديدة، وتركوا جثته يومين حتى تعفنت، ثم قرروا التخلص منها بإشعال النيران، وفروا هاربين، ولكن كشفتهم كاميرات المراقبة بالشارع.

«منى»: قتلت جوزي علشان بياكل «عرقي»  

خانت العيش والملح وقررت التخلص من زوجها بمساعدة عشيقها قتلاه بدم بارد وألقوا جثته بالطريق العام فيما تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبطهما واعترفت خلال التحقيقات بقتلها للمجني عليه لإجباره إياها على العمل بالملاهي الليلة.

تلقت الأجهزة الأمنية بلاغاً بالعثور على جثة ذكر بها إصابات بطريق العين السخنة، وبالإنتقال والفحص تبين أن الجثة لشخص يدعي "محمد .ف" 40 سنة، سائق، ومقيم بشبرا الخيمة فى القليوبية، مسجاة علي ظهرها بجانب الطريق، كما تبين أن القتيل يرتدي ملابسه كاملة، وبه إصابات عبارة عن "سحجات حول الرقبة، جرح بالساعد الأيسر" وبحوزته حافظة نقود وأوراق إثبات شخصيته.

وتبين أن وراء ارتكاب الحادث "منى.ا.ح" 39 سنة، ربة منزل ومقيمة ببهتيم فى القليوبية "زوجة المجني عليه"، "أحمد .ج .ا" 29 سنة، سائق ومقيم بدائرة قسم شرطة الساحل، والذي تربطه علاقة عاطفية بزوجة القتيل، وتوطدت العلاقة بينهما إثر قيام المجني عليه، بتشغيل زوجته بالملاهي والبارات الليلية وقيام المتهم الثاني بتوصيلها لأماكن العمل واتفقا فيما بينهما على التخلص منه.

"المرأة والشيطان".. تفاصيل جريمة هزت عرش قنا

جريمة هزت أركان محافظة قنا وذلك عندما أقدمت سيدة علي قتل زوجها ذبحًا من أجل استمرارها في علاقتها الجنسية مع عشيقها البالغ من العمر 40 عامًا عندما طعنوه طعنات نافذة في أنحاء مختلفة من الجسد ثم قاما بربط رقبته بـ"قماشة" وذهبا للاحتفال بتلك الجريمة والاحتفال على فراش القتيل داخل منزلهما.

"أنا تزوجت ابن عمى غصبن عنى وكنت بحب جارى وتقدم لخطبتى منذ 12 عامًا لكن أهلى رفضوا يزوجونى ليه، وتقدم ابن عمى لخطبتى وتزوجته" وبهذه الكلمات شرحت ربة منزل بقنا سبب تخلصها من زوجها من أجل أن تستمر بجوار عشيقها الذي ظلت تحبه طيلة 12 عاما و لم يتمكنا من الزواج .

و استمرت الزوجة القاتلة في سرد القصة التي دفعتها للقتل و قالت أن قلبي كان معلقا بغير زوجي و استمرت علاقة الزواج طبيعية وأنجبت طفل، لكن مكنتش حاسة أنى مرتاحة معاه بعمل كل حاجة غصب عنى .

وتضيف أنني لقيت نفسى بتصل بحب عمري أيمن.ع جارى، وكنا نتحدث فى الهاتف يوميًا أثناء غياب زوجى عن المنزل، وفى أحدى المرات تواعدنا أن نلتقى خارج مركز قوص، وذكرت لزوجى أنى مريضة وأريد الذهاب للطبيب فى وسط مدينة قنا، علشان أعرف أقابل الشخص إلى قلبى متعلق بيه.

وتعددت اللقاءات الحميمة بينى وبينه، واستمرت العلاقة لعدة سنوات وأنا أذهب إليه وفى بعض الأوقات كنت أستغل غياب زوجى لسفرة للقاهرة، ويأتى عشيقى للمنزل، ونمارس العلاقة الجنسية وقررنا التخلص من زوجي حتي نتمكن من اللقاءات بحرية .