بداية أؤكد على علاقتي الطيبة بالصديقين العزيزين الأستاذين يحيي قلاش وعبد المحسن سلامة المرشحين لمنصب نقيب الصحفيين ، وأبارك مقدما لمن ستأتي به صناديق الاقتراع نقيبًا نقدره ونحترمه وندعمه، وأرجو من النقيب المقبل أن يتبنى مشروعًا عاجلا ومهمًا للغاية بتنظيم دورات لتدريب الزملاء على الصحافة الإلكترونية، والأهم من ذلك توفير "تابليت" لكل صحفي يجتاز الدورة حتى يواكب التطور الذي تعيشه المهنة وانتقالها التدريجي من الورقي إلى الإلكتروني، وأتصور أنه إحياء لمشروع "اللاب توب" القديم الذي تبنته الزميلة العزيزة عبير سعدي.

لقد أصبح "التاب" أو "التابليت" واحدًا من أهم أدوات الصحفي في أداء عمله بشكل سريع وأتصور أن ثمنه لن يتعدى الألف جنيه.

يا سيادة النقيب المقبل من فضلك تبنى مشروع ("تاب" لكل صحفي) بارك الله فيك .