أجرت الإعلامية لميس الحديدي، حوارًا مع رئيس الوزراء الفلسطيني، الدكتور محمد اشتيه، وذلك بعد 100 يوم من العدوان علي قطاع غزة، وتحدث عن الأوضاع على الأرض ومحكمة العدل الدولية و ماذا ننتظر منها وهل يمكن أن تتعرض لضغوط وكيف نغير الرأي العام العالمي؟.

وتم إجراء الحوار، عبر الستلايت، من مكتب رئيس الوزراء الفلسطيني، في رام الله، حيث  استعرض جهود التنسيق المصرية الفلسطينية والتي تنبع من وحده المصير كما أشار، كما  يكشف عن استمرار مخطط التهجير الإسرائيلي للفلسطينيين.

وفي الحوار يتحدث رئيس الوزراء الفلسطيني أيضًا عن ترتيبات ما بعد الحرب ورؤية السلطة الفلسطينية في ذلك.

كما يستعرض اللقاء جهود التنسيق المصرية الفلسطينية والتي تنبع من وحدة المصير، كما أشار إلى استمرار مخطط التهجير الإسرائيلي للفلسطينيين.

وكانت الإعلامية لميس الحديدي، أعلنت أمس عن إذاعة حوار مسجل عبر الأقمار الصناعية مع رئيس الوزراء الفلسطيني الدكتور محمد اشتيه، اليوم الثلاثاء في تمام الساعة التاسعة والنصف مساء.

ووصفت الحديدي، الحوار بالمهم للغاية لأنه يكشف الكثير من التفاصيل على أرض الواقع والأوضاع في الأراضي الفلسطينية بعد مرور 100 يوم من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.