«مسرحية عطيل».. لـ شاعر الوطنية شكسبير
تحل اليوم ذكري وفاة شاعر الوطنية والذي لقبته الأوساط الأدبية، بآفون الملحمي، البارع في الأدب الإنجليزي بل والعالمي أيضا، فكتب العديد من القصائد القصيرة والقصص الشعرية، وله كثير من الأعمال المسرحية التي ترجمت إلي كل لغات العالم، إنه الكاتب المسرحي والشاعر الكبير وليم شكسبير.
ولد وليم شكسبير عام1564 في ستراتفورد أبون آفون، وارويكشاير، وكان له ثماني أشقاء وكان هو ثالثهم، تزوج في الثامنة عشر من عمره من آن هاثاواي، وأنجبت له ثلاث ابناء من بينهم تؤام وهما سوزانا والتوأم جوديث وهامنت.
كان لشكسبير الكثير من الأعمال المسرحية المعروفة مثل: روميو وجوليت، الملك رتشارد الثاني، والملك رتشارد الثاني، والملك هنري الرابع، ومأساة هاملت، وغيرهم.
لم تقتصر كتاباته للمسرح فقط بل كان له نصوصه الكوميدية مثل ملهاة حلم، ليلة منتصف الصيف، والليلة الثانية عشرة الليلة الثانية عشرة أو كما تشاء، «وجعجعة بلا طحن»، وعلى هواك،وغيرهم.
كما قدم شكسبير مسرحياته للعالم العربي علي الرغم إنه لم يختلط به عن قرب فمن مسرحياته: مسرحية عُطيل التي تتحدث عن عطيل المغربي أحب فتاة اسمها ديدمونة، ولكن والدها رفض زواجهم.