قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في كلمة أمام الكنيست: تعرضنا إلى أكبر هجوم باليستي في التاريخ من قبل إيران، وفقا لما أوردته قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل منذ قليل.
وأضاف نتنياهو: قوة إيران تستند إلى ٣ أمور وهي المحور والصواريخ وطموح الحصول على السلاح النووي.
وتابع نتنياهو: لو فعل حزب الله ما خطط له لتعرضنا لأضعاف ما تعرضنا له في السابع من أكتوبر من العام الماضي.
نتنياهو: الولايات المتحدة ساعدتنا كثيرا في بداية الحرب لكن لاحقا طرحت أسئلة حول استمرارها في ذلك
وواصل نتنياهو: طلبت من الجيش بلورة خطة للقضاء على قدرات الحكم لحركة حماس.
وأشار نتنياهو في كلمته إلى إن خطر الكشف عن أحد قدرات إسرائيل سرع التصعيد على لبنان.
وكشف نتنياهو في كلمته على أن الاحتلال خطط للتصعيد على جبهة لبنان في أكتوبر لكن اضطر إلى تبكير ذلك.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي أيضا في كلمة أمام الكنيست: نجحنا في إحداث أضرار لأكثر من ٨٠٪ من القدرات الصاروخية لحزب الله.
وزعم رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو في كلمة أمام الكنيست أن حماس هي العائق أمام إتمام صفقة التبادل لإعادة المحتجزين من غزة.
وأضاف بنيامين نتنياهو : نحن في حرب جديدة على وجود ومستقبل إسرائيل.. وجهود إعادة المحتجزين لم تتوقف ولو للحظة واحدة.
وقاطع أعضاء في المعارضة الإسرائيلية نتنياهو أثناء كلمته في الكنيست واتهمونه بأنه يشجع التهرب من الخدمة العسكرية.
واخرج أمن الكنيست الإسرائيلي بعض عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة من منصة الجمهور خلال كلمة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، منذ قليل.
واحتجت عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة أثناء إلقاء نتنياهو كلمة أمام الكنيست، مساء اليوم.
فيما قاطع أعضاء من الكنيست كلمة نتنياهو بشأن المحتجزين الإسرائيليين في غزة، منذ قليل.
و استنكرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية استمرار العجز الدولي عن وقف حرب الإبادة والتهجير في قطاع غزة والمستمرة لليوم 409 على التوالي، مشددة على أن بيانات الشجب والإدانة غير كافية في ظل اتساع جرائم الاحتلال من قتل وتجويع وتشريد.
وقالت الخارجية الفلسطينية - في بيان نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، اليوم الاثنين - "إن دولة الاحتلال باتت لا تكترث بالمواقف الدولية وأسئلتها بشأن الأسباب المباشرة التي تدفعها إلى ارتكاب تلك المجازر الجماعية، والنتيجة أن خارطة مصالح إسرائيل الاستعمارية تترجم في قطاع غزة، خاصة في شماله، بتشريد أكثر من مليوني فلسطيني في مساحة لا تتجاوز 20% من القطاع، في محاولة لدفع سكان غزة إلى الهجرة بجبروت الاحتلال وآلته العسكرية".
وأكدت الوزارة متابعتها بشكل يومي مع الدول ومكونات المجتمع الدولي والمنظمات الأممية والقانونية والإنسانية المختصة، لفضح ما يتعرض له شعبنا في قطاع غزة، وتعبر في الوقت ذاته عن استنكارها الشديد للفشل الدولي المستمر في وقف حرب الإبادة وحماية المدنيين الفلسطينيين، ومع مرور كل يوم جديد من حرب الإبادة يفقد المجتمع جزءا مما تبقى من إنسانيته.
وطالبت مجلس الأمن الدولي باتخاذ ما يلزم من الإجراءات التي يفرضها القانون الدولي لضمان التنفيذ الفوري لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة، والأوامر الاحترازية لمحكمة العدل الدولية، بما يؤدي إلى الوقف الفوري لحرب الإبادة والتهجير، كما أن الدول مطالبة بمراجعة آليات عملها خاصة في المجال الإنساني في ظل فشلها في ممارسة ضغط حقيقي على الحكومة الإسرائيلية لإجبارها على وقف إطلاق النار ضد شعبنا والانصياع لإرادة السلام الدولية.