أكدت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، أن حفظ النسل ورعايته والاهتمام به في التربية والنشأة خاصة في مرحلة التكوين هي أحد منطلقات تحقيق الأمن الفكري للفرد والمجتمع؛ إذ رعايـة الأطفــال في أول حيــاتهم تخــرجهم أســوياء النفــوس لا يعــانون مــن عقــد نفــسية وأمــراض اجتماعيــة، وهــو في الأســاس مرتكــز تحقيــق الأمــن الفكــري، ومن ثم يتحقــق الأمــن المجتمعي؛ فأطفال اليوم شباب الغد، ورجال المستقبل الذين تُقام بهم الدول.