شهدت الحلقة السابعة من مسلسل "قهوة المحطة"، العديد من الأحداث الغامضة، والعمل من بطولة الفنان أحمد غزي، ويعرض يوميا على قناة ON.

بدأت الحلقة السابعة من المسلسل، بإخبار الظابط عمر "أحمد خالد صالح"، مدرب مؤمن "أحمد غزي" التمثيل، أنه يمكلك مكانة خاصة لدى مؤمن، ليأتي مشهد فلاش باك أن مدرب مؤمن هو من شجعه على السفر لإثبات موهبته ونصحه بألا يهمل تلك الموهبة أبدا.

حضر مؤمن نفسه للسفر مع والدته التي تدعو له بتحقيق حلمه، ثم يظهر المشهد إلى الوقت الحالي بكاء والدته نادمة على سفره، كما يبحث الظابط عمر عن خليفة،لتخبره إحدى السيدات أنه خرج مسرعا معه شوال وكان شكله غريب، ليجد عمر دما وأسورة ذهب لسيدة في أرضية منزل خليفة.

 يرى عمر خلال نومه مؤمن الذي كان يتواجد معه في المقهى وحوله المتهمين ويخبره أن كل الموجودين قتلوه ليسأله عمر عن القاتل ليعطيه مقولة في الكتاب الذي يقرأه ليستيقظ عمر مفزوعا.
يستجوب عمر، حمادة الذي يروي حادثة كاد فيها أن يقتل مؤمن، حيث كان يلاحقه ويحذره بأن ريشة "حسن أبو الروس" يكن له الكراهية ويخطط لوضعه في مأزق، كما يخبره أن ريشة لديه مجموعة من البلطجية، وأنه يجب أن يكون حذرًا.

تذهب شروق إلى عمر، ويخبرها الأخير أن مؤمن كتب عنها الكثير لتنهار شروق من البكاء، وتروي حكايتها وتتهم والدها بقتل مؤمن وتؤكد أن لديها دليلًا على ذلك، ليُغلق الملف بهذا التصريح.