قالت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي ""فيسبوك"" للأسرة في الإسلام شأن عظيم؛ لأنها الخلية الأساسية في المجتمع، قال تعالى: {يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا} [النساء: 1] فبقدر ما يكون هذا البناء راسخًا متينًا، يكون صرح المجتمع وبناؤه شامخًا منيعًا.
ويذكر أن هذا المنشور يأتي ضمن مبادرة: "معًا نبني الوعي" والتي تتبناها دار الإفتاء المصرية في إطار حملات التوعية المجتمعية والدعوية.