رئيس مجلس الادارة

عمــر أحمــد ســامي

رئيس التحرير

طــــه فرغــــلي


بالتعاون مع ريتشارد الحاج.. مصطفى شوقي يطرح أغنية «بؤبؤ»

8-8-2025 | 20:15


مصطفى شوقى

أحمد نيازى الشريف

طرح المطرب الشاب مصطفى شوقي أحدث أعماله الفنية، من خلال أغنية جديدة بعنوان "بؤبؤ" على طريقة الفيديو كليب، عبر قناته الرسمية بموقع يوتيوب، وجميع منصات الموسيقى المختلفة وأيضا محطات الراديو.

ويتعاون النجم مصطفى شوقي في أغنية "بؤبؤ" مع المنتج ريتشارد الحاج، وهي من كلمات وألحان مصطفى شوقي وتوزيع مايكل جمال.

وكشف الفنان مصطفى شوقي عن تفاصيل أغنيته الجديدة "بؤبؤ" قائلًا: "الأغنية هي تكملة لمجموعة أغاني جديدة بدأتها بالعقارب، ثم زي الدهب.

وتأتى أغنية "بؤبؤ" امتداد لشكل موسيقى وتركيبات لحنية مختلفة، كما أنني أغير فيها جلدي، وأتعاون فيها مع مايكل جمال، بحثنا على مدار شهرين عن موسيقى وألحان غير تقليدية، وبنفس الوقت تكون قريبة من الأذن دون تعقيد، وكذلك الكلمات كانت رحلة مختلفة، وأتمنى النتيجة تعجب الجمهور».

وأضاف شوقي: اسم "بؤبؤ" مناسب ويدخل في نفس إطار الأغنية، وجديد أيضًا على مسامع الناس، بمجرد أن وقعت عقد التعاون مع ريتشارد الحاج، عرضت عليه الأغنية، وتحمس لها لتكون البداية، وهو تعاون ليس تقليدي، بيننا ثقة وتفاهم، يترك لي حرية أختيار الأغاني وتنفيذها وهو بالنسبة للمبدع والفنان مريح، وأن كانت مسؤولية كبيرة، واتفقنا على تقديم مجموعة من الأغاني التراثية الفترة القادمة بشكل جديد».

كما أشار النجم مصطفى شوقي إلى بعض الأعمال القادمة التي يقوم بتحضيرها خلال الفترة الحالية قائلًا " أسجل حاليًا أغنيتين جديدتين، انتهي منها خلال أيام، بأفكار وكلمات وشكل ألحان مختلفة، أبعد فيها عن كل الأغاني التقليدية في السوق المصرية حاليًا».

وكما أوضح شوقي خلال تصريحاته قائلًا: "أنا عاشق للأغاني الكلاسيكية القديمة خاصة الست أم كلثوم، فيروز، محمد عبدالوهاب، أحمد عدوية، هؤلاء هم المطربين المفضلين بالنسبة لي".

تقول كلمات أغنية "بؤبؤ": 

«ياقلبي دق دق دق، الحلوة سمباتيك تهل هلة، الناس بتبقى لمة، تمشي خطوة بس فجأة تبقى الفرجة حالة عامة، الحلوة سمباتيك تهل هلة، الناس بتبقى لمة، تمشي خطوة بس فجأة تبقى الفرجة حالة عامة، ساعة تيجي كده، ساعة تيجي كده، بدر بدور نوار، والننيين لؤلؤ، نظرة عينين سحار خطفت من عيني بؤبؤ، وياقلبي دق، الحلوة سندريلا وسط شلة، وعامله تان يحير، بيضا ولا سمرا ولا لونها طبيعي لو يغير».