كشف المخرج محمد سامي عن موقف محرج تعرض له داخل أحد الأسانسيرات، في أثناء لقائه بسيدة وزوجها، في واقعة بدأت بحديث ودي وانتهت بلحظة صمت ثقيلة بسبب سؤال غير متوقع.
وقال محمد سامي عبر خاصية الاستوري بحسابه الرسمي على موقع إنستجرام: "كنت في الأسانسير ودخل راجل ومراته، وكانوا فرافيش جدًا، والراجل قال لي بلذاذة إن ساعتي عجباه، وضحكنا واتعرفنا، وقلتلهم إني مصري فاتحمسوا أكتر وقالولي إنهم إنجليز، ففرحت وانسجمت معاهم".
وأضاف المخرج: "حبيت أجامل زيادة وبصيت لمراته، ست جميلة وبطنها قدامها متر، فابتسمتلها وسألتها إنتي حامل في ولد ولا بنت؟ وفجأة سكتوا، والست بصتلي بقرف وقالتلي إنها مش حامل أصلًا، وساعتها حسيت إن نفسي الأسانسير يقع ونخلص إحنا التلاتة ومعانا الطفل اللي هي مش حامل فيه".
وتابع سامي: "ده أكتر موقف اتكسفت فيه في حياتي، وربنا ما يحط حد فيه، أول ما باب الأسانسير اتفتح طلعت أجري كأني حرامي موبيلات، وتعلمت إن نص مشاكل حياتي سببها لساني".