في مساء يوم 25 نوفمبر 2021 ارتدت مدينة الأقصر ثوبها الفرعوني الأبهى، لتحتفل بإعادة إحياء واحد من أعظم ممرات الحضارة المصرية القديمة «طريق الكباش»، واليوم بعد مرور أربع سنوات على هذا الحدث التاريخي، يبدو الطريق وكأنه استيقظ من سباتٍ طويل ليعيد للعالم جزءًا من بريق طيبة القديمة.

وفي السطور المقبلة نرصد أهم المعلومات عن طريق الكباش

• الافتتاح الحديث.. 25 نوفمبر 2021 بعد مشروع إحياء يُعد الأكبر في الأقصر.
• الطول: 2.7 كم يربط بين معبدي الكرنك والأقصر.
• عدد التماثيل.. أكثر من 1050 تمثالًا على الجانبين.

أنواع التماثيل

• كباش برؤوس آمون.
• تماثيل أبو الهول برؤوس بشرية.
• كباش كاملة تمثل الحماية الإلهية.

تاريخ طريق الكباش

• بدأ تشييد طريق الكباش في الأسرة 18 واستُكمل في عهد «نختنبو الأول» (الأسرة 30).
• كان ممرًا مقدسًا لمواكب «عيد الأوبت» ومراسم تتويج الملوك.
• تزيّنه قنوات مياه وأحواض زهور خلال الاحتفالات الدينية.

قصة الكشف والإحياء

• أول اكتشاف حديث: 1949 على يد زكريا غنيم.
• كشوفات متتالية للأثريين حتى الثمانينيات.
• انطلاق مشروع الإحياء الشامل عام 2017:
• إزالة مبانٍ وشوارع فوق المسار الأثري.
• ترميم وإعادة تركيب التماثيل.
• تنفيذ أعمال إنارة وتجميل لمدينة الأقصر.

قيمة طريق الكباش اليوم

• أكبر متحف أثري مفتوح في العالم.
• رمز لاستعادة الهُوِيَّة المصرية القديمة.
• أيقونة للسياحة الثقافية وقلب احتفالات طيبة الحديث.

​