احتفلت الأمم المتحدة باليوم العالمي لذوي الإعاقة بمشاركة سفراء وشخصيات دولية بارزة.
وقالت الأمم المتحدة، في بيان، إنه في جميع دول العالم يواجه الأشخاص ذوو الإعاقة وأسرهم المعيشية تحديات وحواجز في تحقيق أهداف التنمية الاجتماعية وهم أكثر عرضة للعيش في فقر.
وحسب البيان، لا يزالون يواجهون التمييز في العمالة، ويحصلون على أجور أقل، ويمثلون تمثيلا زائدا في القطاع غير الرسمي.
كما أن نظم الحماية الاجتماعية غير متكافئة في التغطية وغير كافية عند النظر في التكاليف الإضافية المتصلة بالإعاقة، وكثيرا ما يستبعد الأشخاص ذوي الإعاقة.
وذكر البيان أنه لا تزال تجارب العديد من الأشخاص ذوي الإعاقة داخل نظم الرعاية والدعم تتميز بحرمانهم من كرامتهم واستقلالهم الذاتي.