أكدت الفنانة أمل رزق بأن حالتها الصحية مستقرة الأن بفضل المولي سبحان وتعالي "وأنكتب لها عمر جديد "، - على حسب قولها - وفى أفضل حال عن الأمس بعد أن عادت ضربات القلب الى النبض المعتدل - العادى - والتى أرتفعت بالأمس بشكر كبير جدا الأمر الذى دخلت على إثره العناية المركزة بمستشفى الشرطة وغادرتها فى ساعه متأخرة من ليلة أمس


وتابعت قائلة:- لأول مرة أشعر بهذا الإحساس الذى كنت عليه وأنا قى حالة إعياء شديد وأستنجد بالمسئولين لإنقاذ حياتى،بسبب عدم وجود سرير رعاية واحد خالي فى المستشفيات الخاصة التى ذهبت إليها بعد الأزمة القلبية التى تعرضت لها ،لأعالج على نفقتى الخاصة ،وعندما توجهت بالنداء للسيد الرئيس ،ووزيرالصحة لبوا النداء ،وتم إيداعى بمستشفى الشرطة فى أفضل رعاية وكانت على أعلي مستوى..وأنا لم أعيب ببلدى على الإطلاق التى أعشق ترابها ولكن ماحدث وحكيته وأنا فى هذا الحالة كان مبين بالفيديو الذى تم نشره عبر صفحتى على الفيس بوك..


ثم أخذت نفسا عيقا وبصوت منخفض وهى تقول :"أنا كنت بموت"


ولم تنسي "امل" بأن تتوجه بالشكر للقائمين على المستشفلى لحسن الإستقبال والرعاية ،وكل من أهتم وسأل عنها،وبخاصة وزير الصحة الدكتور أحمد عماد الدين راضى، الذى تحدث مع زوجها وأخبره بأنه سيرسل سيارة إسعاف لتنقلنها إلى مستشفى الشيخ زايد بالسادس من أكتوبر، ولكنها شكرته وفضلت عدم مغادرة مستشفى الشرطة خشية أن تسوء حالتهاالصحية"


"أمل" تستكمل مراحل علاجها بالبيت حاليا على أن ترتاح تماما بعيدا عن التعرض لأى ضغوط عصبية وتأخذ قسطا وافرمن الراحة بأمرالاطباء المعالجين لها ،كما حصلت على أجازة من التصوير فى أعمالها الفنية الجديدة لحين تعافيها تماما وتماثلها للشفاء بإذن الله

يشار الى أن أمل رزق قد فاجأت جمهورها صباح أمس الاثنين باستغاثة مؤلمة لوزيرالصحة عبر فيديو
نشرته على صفحتها الخاصة على موقع التواصل الاجتماعى" فيس بوك"، تؤكد فيه أنها فى
حالة مرضية سيئة، ولا تجد غرفة بالعناية المركزة داخل أحد المستشفيات الخاصة التى ذهبت إليها فى ساعه متأخرة من الليل وحتى الصباح لتعالج بها" .